البارت السابع ( بارت هديه)❤

1.7K 85 19
                                    

-قدمت تمارا أوراقها في الكليه الحربيه وخضعت للاختبارات وتنتظر النتيجه
-وقدمت فاطمه ايضا في كليه الطب
توطدت علاقه رودي وفاطمة بتمارا

تجلس رودي في حديقه منزلهم الواسعه المليئه بالاشجار والزهور تفكر لما كانت تري نظرات الغضب في عين ادهم بهذا الشكل خاصه عندما ينظر لها احد ثم ابتسمت عندما تذكرته وهو يدافع عنها

Flash back :
كانت  رودي ذاهبه الي والدها لتخبره بشئ واذا باحد يعترض طريقها ويمسك بيدها
الشاب : ايه يا موزة رايحه فين

رودي : ابعد عني احسنلك

الشاب : ولو مبعدتش

ليتلقي فجأة ضربه اسقتطه ارضا

ادهم :انا المرة دي اكتفيت بالضربه البسيطه دي بس المره الجايه صدقني هخرجك علي نقاله

نظر له الشاب بخوف فالفرق الجسدي بينهما واضح فقام وابتعد عنه

رودي :ميرسي جدا يا باشمهندس

ادهم:العفو ثم اكمل بحده ويارت ما اشوفكيش لابسه كده تاني  وشعرك ده يتغطي مفهوم

ثم ذهب وتركها تتخبط في حيرتها

استغربت رودي منه واكملت طريقها
#End Flash back

رودي: لا انا كده هتتجنن لازم اعرف سر التصرفات دي ، طب ممكن يكون غيران اكيد لأ بطلي هبل ممكن يكون شهامه منه مش اكتر

رن هاتفها فوجدت المتصل تمارا

رودي : تيموو عامله ايه يا قلبي

تمارا : تمام يا رودي وانت عامله
ايه وحشتيني أوى يا روحي

رودي : انا تمام الحمد لله ، انت كمان وحشاني كتيير

تمارا : طيب ما تقولي لاونكل وتيجوا عندنا

رودي : انا جيت مرة تعالى انت بقي المرة دي

تمارا : طيب بصي هشوف ادهم واقولك

رودي : هيييه ، تمام يا قمر مستنياك وظلوا يتحدثوا لبعض الوقت وبعدما انهوا حديثهم

توجهت تمارا الي ادهم
تمارا: دوم

ادهم :  يا نعم

تمارا : بص روودي كانت عاوزانا نروح نزورهم ايه رأيك

ادهم بفرحه : موافق طبعا انا اصلا كده كده كنت ناوى ازورهم

تمارا بخبث : ليه يا روميو

ادهم : ناوي اتقدملها

تمارا بصدمه : ميين

ادهم : ايه يا هبله مالك

تمارا : مفيش بس مستغربه شويه شويتين اولا لانك مكنتش ناوي تتجوز ثانيا متخيلتش ان الموضوع بالسرعه دي

ادهم : الكلام ده كان قبل ما اشوف رويدا دلوقت الوضع اختلف

احتضنته تمارا: مبرووك يا قلبي

المرأه الفولاذية ( مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن