part 5

71.1K 103 31
                                    

في صباح اليوم التالي#
أستيقظ بيكهيون و أيقظ ايلا حملها و دلف الى الحمام ملئ الحوض بالماء جلس و وضع ايلا بحضنه بدأ بغسل شعرها و جسدها مع بعض المداعبات و القبل أنتهوا فحملها و خرج فعل روتينه اليومي و نزل إلى المطبخ و بدأ بأعداد الفطور و بعد أن تناولوه

بيكهيون:"صغيرتي أنه آخر يوم لنا هنا هل تريدين الخروج"
ايلا:"أجل دادي و لكن أين سنذهب غدا"
بيكهيون:"إلى باريس"
ايلا بسعادة:"حقا دادي"
بيكهيون بأبتسامة:"أجل صغيرتي و الأن هيا بنا" غيروا ملابسهم و خرجوا تجولوا و قضوا وقتا ممتعا تناولا الغداء في أحد المطاعم حتى حل المساء احضروا العشاء معهم من الخارج تناولوا طعامهم و ناموا قليلا بعد أن أخذوا حماما دافئا و تجهيز الحقائب

في الصباح#
أستيقظ بيكهيون و جهز ايلا بعد أن جهز نفسه و حمل الحقائب إلى السيارة و ساعد ايلا في ركوب السيارة جلس في مقعد السائق و أتجه نحو المطار وصل و صعد إلى طائرته الخاصة متوجهين إلى باريس و عندما وصلوا خرجوا من الطائرة و ركب بيكهيون سيارته و وضع ايلا بحضنه حضنه و أتجه إلى منزله وصل فترجل من السيارة و هو ايلا وضعها على السرير و خرج لأحضار الحقائب من السيارة و وضعها في الغرفة ثم أتجه إلى ايلا و نام بجانبها بعد أن خلع قميصه أحتضنها و وضع رأسها على صدره و نام من التعب

في المساء#
أستيقظ بيكهيون و نظر إلى الساعة فوجدها ال10 مساءاً نظر إلى ايلا التي تدفن وجهها في عنقه و هي نائمة بقي يمسح على شعرها و يقبلها حتى استيقظت بدأت بفرك عينيها كالأطفال فأبعد بيكهيون يديها و قبل عينيها

بيكهيون:"هل نمتي جيدا صغيرتي"
ايلا:"أجل دادي"
بيكهيون:"جيد و الأن وقت الأستحمام صغيرتي هيا بنا"
ايلا:"حسنا دادي"
حملها و أتجه الى الحمام ملئ الحوض بالماء الدافئ و جلس و وضعها بحضنه بدأ بتقبيلها حيث كان يمتص شفتها العلوية بقوة و هي تبادله بعدم خبرة ثم انتقل إلى السفلية و أمتصها و عضها فتأوهت بألم أدخل لسانه ليكتشف جوفها نزل بقبلاته إلى عنقها و عضمة ترقوتها حتى كتفيها نالت نصيبها من القبل و العلامات الأرجوانية وصل إلى صدرها و بدأ برضعه بقوة و عض حلماتها فصرخت

ايلا:"اااااه....مؤلم دادي تم تمهل أرجوك"
بيكهيون و هو يداعب عضوها بأصابعه:"اششش صغيرتي اتركي دادي يكمل عمله"

 قالها و عاد إلى ما كان يفعله نزل إلى معدتها بعد أن نهض من الخوض و وقف تحت الماء و هي واقفة أمامه نزل على ركبته حيث أصبح وجهه يقابل معدتها بدأ بتقبيلها و نزل إلى حوضها ثم دفن وجهه في عضوها و أصبح يمتصه و يعضه غير مبالي بتأوهاتها المتألمة و يديها الصغيرة التي تشد شعره أدارها فأصبح وجهها يقابل الحائط و مؤخرتها أمام وجهه  فرق بين وجنتيها و أصبح يمتص فتحتها

بيكهيون:"انحني صغيرتي" فعلت ايلا ما طلبه منها حيث انحنت و فرقت بين قدميها فأدخل عضوه داخلها دفعه واحدة من دون أي توسيع فصرخت صرخة هزت أرجاء المنزل
ايلا:"اااااااه....دا هئ هئ..دادي أخرجه ار اااه...ارجوك دادي"

ملاكي العمياء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن