المخلوقات الرماديه

12 2 0
                                    

هم نوع من المخلوقات الميثالوجية العاقلة غير البشرية وسموا بهذا الاسم دلالة على لون بشرتهم الرمادية إلا أن لونهم هذا لا يدوم طويلا حتى ينقلب إلى لون آخر ويميل لون جلدهم إلى صفرة فاتحة عند الشعور بالجوع

|| حكاية فليب شنايدر 2 ||
فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف إنتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً وفيها بعض الأجهزة الغريبة ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين Alien Greys

|| حكاية فليب شنايدر 3 ||
فأطلقت النار على اثنين منهم وأشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين 30 فرداً فقط لكن نزل إلينا 40 فرداً مدداً لنا بعد بدء المعركة وجميعهم للأسف قتلوا خلال المعارك لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم

لقد كان عددنا 69 شخصا لم ينجوا منا إلا ثلاثة أشخاص فقط ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة كائنات حسب ما أذكر لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول إليهم ولأجسادهم كأن هنالك درع أو شئ يوقفها ربما جهاز حماية متطور نوعا ما

… حالات الخطف : حيث ينسب إليهم ( حسب قول المهتمين بهذه القضايا ) عمليات الخطف غير المبررة ومنها :

1973 : إختطاف باسكاغولا

1975 : إختطاف ترافيس والتون

1976 : حوادث إختطاف ألاغاش - الولايات المتحدة الأمريكية

1979 : حادثة روبرت تايلور - اسكتلندا

في عقدي السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين : ويتلي استرايبر

وتنص المعاهدة : أنه بإمكان سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر الذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص الذين تتم عمليات الزرع عليهم حيث يحتاجون كل عقدين أو أكثر إلى جينات بشرية لإعادة الإنتاج والتكاثر فلابد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مراراً وتكراراً فإن الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم إلى دمج فروع جديدة من الحمض النووي وإيجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء مما يضطر الرماديون إلى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية وأحياناً خطف الإناث لزرع جنين فيها من أجل إنتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب

|| حكاية فليب شنايدر 4 ||
فأعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف على أية حال أعتقد برأيي أننا وصلنا إلى قاعدة فضائية كاملة متوافقة مع وقت الحفر تقبع تحت الأرض هناك وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بليغة حيث أصبت بشيء فتح ثقباً في صدري وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان

وأضاف شانيدر في شهادته : (إن الولايات المتحدة حاربت ضد هذه الكائنات عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات وإنه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أميركا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا وتسمى بمعاهدة جريادا عام 1954م)

: ويتغذى الرماديون بطريقة معينة تتمثل في امتصاص المواد المغذية عن طريق الجلد وتُفرز الفضلات أيضاً من خلال الجلد كما قال شنايدر في أحد مؤتمراته : إن الرماديين عند الأكل يحتاجون إلى تركيزات عالية من الأغشية المخاطية والمواد الغذائية السائلة أو الإنزيمات وهذا هو السبب الذي خلف حوادث القتل والتشويه التي حصلت للماشي

: لا يوجد دليل مادي أو محسوس على ما حدث ولذلك إقترح أنصار الحقيقة المادية حول تجارب الإختطاف طرقاً معينة لإثبات ما ورد في التقارير المزعومة حولها

على سبيل المثال إعتمدوا على أحد الإجراءات لاختبار صحة إحدى التجارب التي زعمت فيها امرأة أنه تم غرس أداة غريبة على شكل إبرة طويلة داخل سرة بطنها حيث خمن البعض ذلك على أنه شكل من أشكال التنظير الطبي الذي يستخدم عادة لتصوير المعدة فإن كان ذلك صحيحاً فإن مقداراً من الغاز الحار سيبقى داخل بطن هذهِ المرأة بعد حدوث الإختطاف ويمكن تأكيد ذلك عبر التصوير بالأشعة السينية X-ray وحينها سيعتبر ذلك الغاز الحار شيئاً غريباً للعادة وسيساعد في الاثبات من صحة الإجراءات المزعومة التي خضعت لها تلك المرأة

: الأغلبية الجازمة من العلماء في مجالات الجيولوجيا والجغرافيا وحتى من متخصصي الكائنات الفضائية يرون أن ما يقوله شنايدر كان مجرد هلوسات علمية لاكتساب الشهرة إلا أن الصور التي ألحقها شنايدر بشهادته من ما أطلق عليها المنطقة 51 تثير الاندهاش والأكثر هي الظواهر الغريبة التي بدأت تظهر في مناطق بالأرض مثل ظهور حيوانات ماموث في صحراء سيبيريا وكثافة رؤية مركبات الأطباق الطائرة بشكل متكرر في كافة أنحاء العالم خلال الفترة الأخيرة شنايدر وأتباعه وهم كثر يقولون : ( إن هناك دلائل أكثر على وجود ذلك العالم الخفي بجوف الأرض وإن هناك مناطق تعد أبواباً لهذا العالم منها سيبيريا والأهرامات في مصر والمكسيك والكثير من المعالم الكبرى حول العالم هذه الأمور كلها سنتطرق إليها ونبحث عن جدواها العلمية )

: || حكاية فليب شنايدر 1 ||
تحدث المهندس فليب شنايدر عن عالم جوف الأرض وقال في أحد مؤتمراته التي عرضت على بعض القنوات الفضائية : كانت مهنتي مع الحكومة الأمريكية هي ان أعمل على مشروع توسيع قاعدة "دولسي السرية" بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة

ŘẸÃĹ ŴỖŘĹĎ 🍓✳️😈
β. β. Ĥ

THERD(ثيرد) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن