قصة قصيرة الثالتة 🔞 طبعا ممنوعة من النشر 🔞
🔧جعلت منه مجرما 🔧
🛠️قصة تهيا مبعيداش على واقعنا احداثتها في الاماكن الشعبية .... بطلتنا انسانة لباس عليها و لكن عايشة في عدااب .... مع خطيبها لي تهو من الطبقة الثرية ...و داكشي علاش غتقرر...
نبداو قصتنا من المغرب .... قدام وحد القصور العتيقة ديال اغنى عائلات المغربية من عصور و هي شادة السلطة و القوة و لغنى من الجد الحفيد كاع نسابهم و ازواج ولادهم و بناتهم من عوائل غنية و مرموقة و معروفة في المغرب ....غير قصرهم بوحدو ....كيحتوي على كثر من 4000 ميتر مربع .... مكيدخلو ليه الا الخدامة الرسميين لي منضمين بوحد شكل مثالي ....كانت فيه جردة كبيرة واسعة ....و باب خارجي مشبك و عليه حراسة عاليا ....اما داخل لقصر فكولو اثات ثقيل و عريق و لوحات فنية لاشهر الفنانين من عصر الانوار .... كان داك منزل مثالي ....منزل عائلة الرشدي الممرموق ...كبير العائلة كان الجد عبد الحفيظ لي عندو سبعة الولاد كبار ...كين منهم لي مات و كين منهم لي عايش ...عائلة منضابطة و جدية بلا قياااس خاصة فاش كيكون الجد حاضر ...حيت كلامو هو لي كيسرا على كلشيي.....و كلمتو فوق الجميع لا يعلى عليها ....كاع حفايدو تهما كانو كيمتاثلو للاوامر ديالو لا حتى نقاش..الا وحدة كانت هي الوسطانية في عمرها 25 عام سميتها لينا لي مكانش عاجبها هاظ الوضع لي هي فيه ....ولديها ماتو فاش كانت صغيرة لدرجة انها معقلاش حتى على وجههم عندها غير تصاورهم .... رباتها غير وحدة من المربيات المختارات بعناية و حتى الاساتدة ديالها ...كانو كيجيبهم من اجود الاساتدة في المغرب كامل باش تحصل على تعليم جيد منزلي و كيجيو ...حتى لعندها للقصر ممنوع تخرج و تخلط مع اولاد لخرين ...باض تبقى ديما في الحماية ....كانت محبوسة في جناحها لفخم بزاف ....لكثر من 15 عام ....هي و باقي حفيدات عائلة الرشدي ... حيت كيف قلت من تقاليدهم ميختالطوش باية واحد باش يحافظو على نسلهم الشريف ....و متلوثوش قيمهم....حتى وصلت لديك 16 عام ...عاد قدرت تخرج و لكن طبعا مع سائق خاص و مع كارد خاص ....كيرافقوها كيف ضلها ...عجبتها الحياة على برا حست بالحرية ...و سافرت لفرنسا ...ايطاليا ...و انودونيسيا ....زارتهم في اماكنهم الفخمة ...و يلاه بدات كتمتع في حياتها و كتزهر فحال شي وردة بعيونها البنية و شعرها الاسود ...و جسمها الانثوي ...و بياضها الناصع ...و بدات كتبان انثى بجميع المقاييس و اية عين كتعشقها بالاخص في حفالات العائلة و الراقية عمرها عرفت بوجود الفقر و هي عايشة وسط الدهب و الجواهر.....حتى ..ووصلت لسن العشرين عام ...و نزل عليها خبر خطبتها من ولد عمها سميير كيف الصاعقة.... و القرار جا من جدها شخصيا يعني ممنحقهاش الاعتراض ....حيت بكل بساطة خاص لي يصون املاك والديها لي كيتقدرو بالملاااييير مبالغ خيالية ميمكنش تصورها العقل و لكن ...هي معندهاش الحق تشدهم حيت تولدت بنت ...خاص لي يشدهم راجل ....و يكون عندو نفود و اهم شرط يكون من العائلة ... و تختار سمير ...و لد عمها لي كان كبر منها بسنواات ..قرا في جامعة هارفرد في نيويورك ....شكلو مستفز ... و نظراتو في شكل ... مكتعجبهاش ....حاولت تبغيه و تخيل حياتها لاحقة معاه و لكن شوفاتو ...و لا تعاملو مكيساعدش على هادضي ... خاصة فاش كملت العام من الخطبة ديالهم ...وهنا بدات كتكتاشفو بلي اكبر خائن و كداب و قمار ... شحال من مرة كيرصدوه لجرائد الاسبانية مع ممثلات و مع عارضات ... و الجد شاف هادشي و وبخوو و عايروو ماشي على قبل لينا لا لا ...على قبل سمعة العائلة و لا كان غيدير شي حاجة يديرها في الخفاء حسن ليه .... و مبغاش يسمع شي خبر اخر و لا غادي يضطر يرميه برا هو وخطيبتو لينا ...هاد الكلام كيتقال قدام لينا ...لي باقي معندهاش لسان باش تهدر و تدافع على راسها ....معرفتش هي شنو دارت لي تعامل بهاد الشكل كانها مربوطة حتى باخطاء سمير ...و خاصها تعاقب عليهم واخا هي معندها دخل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
منزل عائلة الرشدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لينا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
