قصة قصيرة الثالتة 🔞 طبعا ممنوعة من النشر 🔞
🔧جعلت منه مجرما 🔧
🛠️قصة تهيا مبعيداش على واقعنا احداثتها في الاماكن الشعبية .... بطلتنا انسانة لباس عليها و لكن عايشة في عدااب .... مع خطيبها لي تهو من الطبقة الثرية ...و داكشي علاش غتقرر...
ضعاف و خياب ...ولا حالتو و مكيهدرش زيزنوه ....لينا غير شافتو ...بدات كتعض شفايفها كتحاول تحبس البكية ...عارفة هادا هو لي طلق نااار على حبيبهااا ....حبيبها لي معرفاتوش واش حي ولا ميت ....في المقابل هادا حي .. سمير هز عينو في لينا هو عاقدهم ... لي شافو من وراها مكيتقالش ...قلب وجهو و مشا دخل .... الجد كان جالس في المكتب و مشبك يدو كيفكااار ...حتى تدق عليه في الباب قال تفضل و هي تدخل لينا حفيانة ..كتمشى بشوية ...جدها ناض بعكازو عندها دغيا ...و مشا ليها شدها و جلسها في لفوطوي لي تما ...و جلس قدامها و شد ليها من يدها
الجد : بنتي كيف بقيتي ؟ لينا بزز تا كتنطق حيت البكية غالبة عليها بالاخص فاش شافت سمير قدامها و بصوت باح هدرت : بغيت نسولك على اشرف الجد عقد حجبانو كيشوف فيها : اشرف ؟ لينا : واش باقي حي ؟ الجد سكت للحظة و هو كيشوف فيها : بنتي لينا بدات كتبكي : عافاك اجدي قوليا الجد شاف تاعيا و نزل راسو : معرفتش ا بنتي لينا : م م مغيكونش مات ياك الجد هز راسو و جابها لعندو عنقها : غادي نحجز البنتي في احسن بلاصة تدوزيها في العطلة و غتنساي كلشي كلشي ....لينا كتسمع فيه مكيجاوبش على سؤالها وهو معنقها و كيهدر على عطلة و هي تخشات فيه و كتزيد في وثيرة البكا ....و كتغوت بالبكا و مغمضة عينيها ...الالم لي كتحس بيه في قلبها صعيب يتوصف ...و جدها غير كيمسح ليها على شعرها و كيكمل الهدرة على العطلة كيف غتكون ...حيت فعلا معارف ميدير ليها في هاد الساعة
~~~~~~~~ بعد مرور سنة ~~~~~~~~~ ....في اجواء بعيدة على المدينة ....في وحد الفيلا في رييف ... دير بيها غير الخضار و الطبيعة ....مكينش حس لا طموبيلات لا والو ....كان الجد جالس في جردة و شاد جورنال كيقرا بلي سي عبد العزيز نجح في الانتخابات ديالو و كيتفرج في صورة ديالو ...و مرة مرة كيطلع عينو في لينا ....لي واقفة عند الورد بلباسها الانيق ...ساية فايتة ركبة ...و شعرها جامعاه ببابيو ...و كتغرس في الورد لي كيعجبها و متبسمة فيه ....تحسنات بزاف على قبل تسع شهر ....كانت دخلت في مرحلة اكتئاب وحاول تنتاحر ليهم بزاف دالمرات ...بمعجزات باش نقدوها ..و قرر جدها ياخد اجازة باش يهتم بيها حتى تحسن ...و يبعدها على كلشي ميمكنش يفرط في اخر ...ريحة من ولدو لي مات ... اما سمير فسيفطو باه لبارا باش ينسا اضرار الحبس لي دخل ليه
اما لينا و احاسيسها فمتغير فيهم والو بلعكس ...مزال كتسنا نهار لي غيرجع فيه .... اشرف كيف قاليها ...شي مرات كتبكي شي مرات كتضحك ...فاش كتفكرو و مزال عايشة بهاد دكريات الجميلة ...و هي كتعتاني بالورد في لرض و تقاد فيهم و تكبرهم بحال وليداتها .... و تسقيي فيهم ....حتى بان ليها سباط كحل عفط ليها على جوووج منهم لينا دغيا عقدتهم و غوتت : واااش حمااااقيتييييييي ؟ (و هزت عينها كان شخص مباينش مع شمش و لكن لابس كومبلي كحل و طوييل و خاشي يدو في جيبو) ....هو يهدر وحد صوت شحال هادي مسمعاتو خلا قلبها يضرب يضرب : صافي ا الفردة نسيتنا ....لينا وسعت عينها و بدات كتنوض بشوية و هي كتشوف و توسع عينها ...لي كيحمارو و عامرو بدموع ...و هي كتشوفو قدامها مستحيل مستحيل يكون حقيقة اكيد كتحلم فحال كل مرة ....اشرف كان متبسم هو كيشوف في هاد الكمارة لي توحشها و هي مصدومة ...يلاه غتبدا ترعد عليه ... و هو يحيد يدو من جيبو ...و جبدها من خصرها لعندو ...و خشاهاااا عندوووو عنقهاااا ...و خشا وجهو في عنقها توحشها بزاااف بزاااف كيزيد يزير عليها لينا مزال غا مصدومة ممتيقاش بدات كتحط يدها على ضهرو بشوية بشوية ....و كتنزل دموع حتى حطات يدها و عنقاتووو و زيرت كتبكييي
ليناا : هء هيء علاااش تعطلتيي عليااا هيء هي، علااااش علاااش هيء هيء اشرف : دابا انا رجعت بلا سوالات ...و زاد زيرها لعندوو ....لجد كان واقف و داير يدو من وراه ...و جا حداه عبد العزيز مستيقيم و كيهدر : سلام السي الرشدي الرشدي دار : اهلا بسي اليازيدي عبد العزيز : ياك اتفاقنا باقي تنازلنا ليك على دعوة باش خرج حفيدك و لمقابل غتعطينا حفيدتك الرشدي تبسم و مد ليه يدو : مرحبا بنسوبيتك ا سي اليازيدي اهم حاجة تهتمو ليا ببنتي لينا .... و مد عبد العزيز يدو صافحوو ....و قدامهم لينا معنقة اشرف
البلان مشا كالاتي ...فاش فتيحة شافت البوليس سونات دغيا لبات ا شرف باش يجي ....من بعدها فاش تضرب اشرف برصاص ....و للبوليس كان في صف سمير غيكتبو محضر دفاع عن النفس و غينقلو اشرف ديريكت الفوريان وها باقي مماتش ...و لكن فاش جا عبد العزيز ...و شاف ولدو مضروب و عرف لاخر هو لي ضربو معقلش علييه ...دخلو لحبس توتسويت ...و اشرف دخلوه مستعجلات يحيدو ليه رصاص تما ....بقا في غيبوبة شهر عاد فاق ....فاق تهو مجنون بشي حاجة سميتها ليناا ...بغا ينوض يجيبها ....حتى وقفو باه ....و كانت معاه حتى فتيحة و بناتها ....رجعوه ...من بعد اتافق عبد العزيز مع اشرف ...بلي غيعاونو يرجع لينا ... بشرط غيولي في جنبو خدام معاه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
