قصة قصيرة الثالتة 🔞 طبعا ممنوعة من النشر 🔞
🔧جعلت منه مجرما 🔧
🛠️قصة تهيا مبعيداش على واقعنا احداثتها في الاماكن الشعبية .... بطلتنا انسانة لباس عليها و لكن عايشة في عدااب .... مع خطيبها لي تهو من الطبقة الثرية ...و داكشي علاش غتقرر...
اشرف خرج مشا لراس الدرب عند وحد الربعة كيتكيفو خدا منهم كارو تاهو كيتكيف تماا و ينسا مع راسو و جالسين تما و يهدرو ....عارفيين مزيان لبلان تاع الراديو تيقلبو عليه الحافظ الله بلي في لادريس ديال لاكارط كاتب ليهم قنت اخرى فحالا تقول مخبي عند فتيحة ....وهو جالس تما كيبان ليه المقدم تاع ديك الحومة كيدور و حط عليه عينو ...و حتى اشرف جااري بيه العمال قشعو و هادشي كيتنبأ على شي مصيبة جاية في الطريق مافيهاش ...نيت بينما دبر فين يغبر تاني خاصو غا شوية الوقت ....و كيدوزو عليه دريات تاع الحومة بجلالب تما و حاطين عليه العين ...كين لي تتجي تسلم كاع ...اما هو عندو كلشي خواتاتو ههه ...و مريحين تما شادها هدرة مع الدراري زعمة راه كيعطيوه اقتراحات كين غا سير حرك من هنا ريسكي نتا و الفردة ديالك ...كين لي كيعرف شي بزناز خمسة المليون يصبحو في ميركان هو وساطة ديالو لينا ...هو فحالا مضيع معاهم الحجرة مرياااح و كيتبوخ ....حتى وقف عليه وحد خينة لابس كومبلي انيق بالكحل و نضاضر كحلين و عامر فحال شي حيط ...هز فيه اشرف غا عينو هو يعقد الغوباشة عرفو مزيان شكون هو ...دراري مفهمو تال لعبة ...خلاهم و ناض معاه كيتمشى بلا هدرة بلا كلام ....توصلو لوحد لوطو امبركيني كحلااااا ....حل ليه داك مول الكومبلي الباب باش يدخل ...اشرف واقف على برا كيشوف في الباب ...و كما داك الكارو لي كان في يدو تا قداه على راحتو ....و رماه عاد طلع لديك لوطو كيف ديرا من لداخل ....كان سايقها واحد حروفو زوينين واخا شيب في راسو و الكومبلي انيق و نضاضر كوحل و كتبان فيه شي حاجة غير الساعة لي في يدو منعرف شنو كتسوى
اشرف تفطح على الكرسي : شنو باغي ؟ عبد العزيز : هادا سؤال كتسولو لباك لي مشفتيهش من شهورة هادي ؟ اشرف مستوقش : مجايش لهنا باش تقول هاد الهدرة طلق شنو باغي راك مشغول عبد العزيز : شنو داكشي لي سمعت كيفاش خاطف بنت عائلة الرشدي و زايدها ضارب ولدهم مدخلو في غيبوبة وااااش كتعرف هادشي فين غيدخلك اشرف ضحك جنب و مكيشوفش فيه : دابا نتا خايف عليا و لا خايف على انتخباتك (و دور راسو ليه ) ماشي شغلك هادي حياتي و ديك الدرية ساطة ديالي هربت معايا لعندك تنتا شي بروبليم طلع الرباط و شكي عليهم باش تزيد تنتا تغرق الدوسيي و لا اش غدير وريهم بلاصتي فين جات عبد العزيز خرجها بين سنانو : اشررررف راه كتلعب بحياتك اشرف : هانتا قلتيها حياتي هي لاخرجتي سوقها ....و بغا يخرج من لوطو عبد العزيز حط يدو على كتفو وقفو : الى بغيتها نقدر نعاونك اشرف ضحك نص ضحكة و رجع عندو : هادشي ماشي فابور ياك ؟ شنو بغيتي من لخر عبد العزيز : تجي لبلاصتك فين خاصك تكون حدايا مع خوتك ديال بصح اشرف : انا ماعندي خووت و لا بغيت شي حاجة غنديرها بدراعي ...و خرج و خلا عبد العزيز غا تيشوف فيه ...هو فعلا سمح فيه هو و مو فاش كان صغير و لكن دابا بغا يرجع ولدو بغا يخليه حداه و يعطيه بلاصتو فين خاصو يكون مبغيش يشوف ولدو كيضيع هنا
في الدار كانت مريحة لينا فوق السداري طبعا و كتفرج فيهم كيسيقو .... و هي كتفكاار غير في اشرف كيفاش حتى دير هادشي كولو على ودها وهو مكيعرفهاش و البارح باسها شنو غيكون زعمة كيبغيها ...مجات فين تضحك و تبسم تاجات ليها فتيحة قفزتها ... جلست و بدات تعاود ليها فتيحة تاني الازليات القديمة ...تما جات لينا فرصة وسولت فتيحة علاش دخل اشرف الحبس حيت وحد فحال هاداك شنو غيدير باش يدخل لحبس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
