سورة النصر

88 16 8
                                    

و هي مدنية ، و آياتها ثلاث.

روي عن رسول الله صل الله عليه و ال و سلم قوله:  من قرأها فكأنما شهد مع رسول الله فتح مكة .

و روي أيضاً: من قرأ (أذا جاء نصر الله و الفتح) في نافلة أو فريضة نصره الله على جميع أعدائه، و جاء يوم القيامة و معه كتاب ينطق، قد أخرجه الله من جوف قبره، فيه أمان من جسر جهنم و من النار و من زفير جهنم، فلا يمر على شيء يوم القيامة ألا بشره و أخبره بكل خير حتى يدخل الجنة ، و يفتح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يخطر على قلبه و الله اعلم.

قوت القلوب...

صائدة المعلوماتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن