اثناء أحداث الجزء 10.. ذهب لويس للشرق الاوسط لكي يلتقي بروغ
هبطت طائرة لويس في شبه الجزيرة العربية و ما كانت تعرف عليه سابقا المملكة العربية السعودية و التقى بروغ ريثما نزل منها.
تبصر روغ متسائلا عن سبب قدوم لويس وحده بدون البروفيسور أس.فقال روغ : أخبرني يا لويس ابن البروفيسور، هذه أول مرة تاتي بدونه؟
لويس: لا لقد أتيت وحدي لاني لدي اختبار من قبل البروفيسور عن البحث في مصدر طاقة يجعل الإنسان متغير خواص و أيضا لديه بعض الأمور تشغله في المملكة.
روغ بدهشة: نعم... تذكرت.
اريد ان اخبرك باني اشعر بالاسف لخسارتكم القائد الأعلى الاول سفريل.لويس: شكرا لتعازيك لنا... كيف عرفت بأنه قد مات؟
روغ: قبل ساعة، أتى نائبه إلى هنا باحثا عن شخص معين و لم يطلعني عن أي معلومة.
صعق لويس من جواب روغ بأن النائب ألكسندر جيكوب في شبه الجزيرة العربية أيضا، ضناً منه انه أتى خلفه لكي يعيده للملكة.
روغ: اذا مادمت تريد أن تقوم ببحث حول مصدر طاقة. أين تريد أن تبدأ؟
منشأة الطاقة النووية في بلاد مابين النهرين ام شيء آخر.لويس: افصل ان نتوجه لشركة عسكرية قريبة لكي اقوم بدراسة طبيعة الجنود و مقومات الصناعات العسكرية وبعدها أتوجه إلى منشأة بلاد مابين النهرين.
*في هذه الاثناء*
كان ألكسندر جيكوب متوجها إلى شركة سيبيريور للصناعات العسكرية لكي يقابل دازيز لان الشركة كانت تابعة له.
كانت بناية عالية جدا.وصل ألكسندر لها و دخل لكن اوقفه نظام الحراسة مطالبا بتعريف للهوية.
مصرحا"نائب القائد الأعلى الاول و الثاني ألكسندر جيكوب"
اعطى النظام الأذن له بالدخول لانه من قوات ايروزيا و له الحق بفعل اي شيء تحت المسمى الوظيفي.وصل لغرفة المدير لكن اوقفوه حراس الغرفة سائلين ان كان لديه بطاقة تعريفية كعميل في ايروزيا.
كان طول الحارس يتراوح بين 170_178.
فانحنى ألكسندر ذو 308 سانتمتر له و قال"و تتجرأ على سؤالي"
ممسكا به من عنقة و محطما الباب بواسطته و رماه كأنه دبٌ محشي.دخل على دازيز و دهش الأخير بهذا الدخول و بدأ الحوار بينهما.
دازيز: اذا من الزائر لهذا اليوم؟
ألكسندر مجاوبا: حاكم العالم السفلي شخصيات.
أنت تقرأ
صراع الأحجار الكريمة
Science Fictionتدور أحداث القصة في عام4012 من منظور مملكة تدعى ايروزيا، حيث اشتهرت هذه المملكة بأنها الدولة الاقوى من حيث كل شيء و تأخذك القصة في منظور متغير أي انك سترى القصة من منظور كل شخصية فيها و حسب فلسفة شخصياتها، تميزت هذه القصة يانها مقتبسة من افكار أخرى...