اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تراني أعشق تايهيونغ•-•
vστє&cσммєиτs
♬♪ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♪♬
"مالذي أحضرته لي أيها الأحمق؟!! هذا ليس طلبي!.،"
نظر لما بين يديه ليفرق شفتاه بصدمة"أعتذر سيدي أسف حقاً لن أكررها!.، "
أعتذر له بينما ينحني له عدة مرات لكن رأسه صدم كوب العصير الذي يحمله ليسقط على طاولة الزبون الذي أستقام بفزع
"ألف لعنه عليك أنظر لما فعل غبائك بملابسي!!.،"صرخ ليبعد يد يونغي التي حاول بها تنظيف بنطال الرجل ليكمل صراخه
" أين مديرك اللعين؟! أهكذا تعاملون زبنائكم الجدد يالكم من قذرين!!.، "
شد يونغي على قبظته وهو يعتصر شفتاه بأسنانه بقوة، هو يحاول التماسك أمامه كي لا يخسر عمله.،
"لن أعود لهنا مجدداً وسأخبر جميع من أعرفهم بعدم الأقتراب من هنا ولتتعفنو جميعاً في مقهاكم اللعين!.،"
سقط الرجل أرضاً بعد حصوله على أقوى لكمة أستطاع يونغي القيام بها طوال حياته ليصرخ بألم، فجأة تلقى يونغي رفسة أعادته للوراء بقوة أستدار ليجده الرجل الذي كان يجلس بجانب الملقى أرضاً،
أقترب يونغي منه ليعيد له الرفسه وتحتضن وجنته الأرض الباردة بقوة، شعر بأحد خلفه ليبتعد ويسقط ذالك الرجل فوق من تلقى الرفسة مسبباً صراخ الأخر بـ ألم!.،
"مين يونغي!!!.،"
دوى صدى أسمه في المقهى الذي أصبح خالياً تماماً ليغمض عيناه بتعب،
مؤخراً أصبح يفرغ غضبه في أي شخص يزعجه شجاره هذا لم يطفئ نار غضبه ولم ينهي مأساته بل عمله،
هو لم يترك أي فرصه لمديره بالتحدث، خلع المريلة خاصه المقهى وخرج بهدوء متجاهلاً صراخه خلفه.،
لم يعد يهمه شيء.،
عاد لمنزله ليدخل ويتجه لغرفته بهدوء
"يونغي!.،"
أوقف صعوده للسلالم وأستدار ليجد والده ينظر له بغضب،ماذا الآن؟!هو حقاً لن يحتمل المزيد.،
"ماالأمر لما درجاتك منخفضة هكذا؟!الا يكفيني ماأملكه من هم لما أتصل بي أساتذتك وطلبوا قدومي؟!.،"
"ما شأني بهم؟!.،"عاد ليكمل صعوده لكن يد والده أنزلته ليقف أمامه
"يونغي أقسم أنني لن أتركك وشأنك أن لم تتخرج وتدخل لشركة عمك!!عليك الدراسة بجد مهما كلفك الأمر!!"
"ليس وكأنك تهتم بي!!!كل ما يهمك أن أحصل على منصب في تلك اللعنه!!النقود والنقود والنقود لا شيء أخر يستهويك!!!هل فكرت يوماً بأني قد أحتاجك كـ أبٍ لي؟!!!أنت حتى لم تصرف علي أي شيء!!كله بمجهودي، وصولي لهذه المرحله وبتلك العلامات المرتفعه!لا فضل لك في كل هذا لذا توقف عن تهديدي والتفت لحياتك كما فعلت زوجتك!.،"
"أيها السافل فلتحترم والدتك!!"
أبتسم بسخرية من تحت دموعه وهو يمسك وجنته،ضربه له أعجبه لذا أمسك يديه وقام بضرب نفسه بها بقوة وهو يردد"أكمل أضربني أكثر أنهي..حياتي..أنهي لعنتي هذه!.،"
شعر والده بالغرابه لتصرفه هذا ليسحب يده عن وجنته التي أصبحت حمراء بشدة،"مالعنتك هل تود الموت؟!!"
"أتمناه لا أوده!!.،"
خرج بعد صراخه بوالده ليركب دراجته ويقودها بأقصى سرعته متجاهلاً الخوذة.،
لم يخفف سرعته مما سبب صراخ أصحاب السيارات بسسبب طيشه فهو قد يتسبب بحادث في أي لحظة بسرعته هذه.،
أصبحت رؤيته مشوشة أثر دموعه لينزل رأسه للأسفل مفجراً ما كان يكبته من بكاء وصراخ.،
"أحذر أيها الفتى!!!!"
لم يستطع اللحاق ورفع رأسه لرؤية ما حدث هو طار بعيداً بدراجته النارية مسبباً صدمة لجميع من في ذالكَ الشارع!.،
