мy σωи cяαzy ɢiяℓ ♡20♡

1.1K 117 2
                                    

єиjσy 💞

єиjσy 💞

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


•♡•





"أظنهم سيقومون بدفنها اليوم!"

تكلمت ماري وهي تفتح نافذة ساندرا لتتنهد الأخرى بأسى

"هو حاول أيذاء نفسه وقطع شرايينه بقطعه زجاج!"

شهقت ساندرا بخوف عند تكلم ماري

"هل يمكنني رؤيته ماري؟!"

أومئت لها بأبتسامه خفيفة لتشكرها الأخرى بالمقابل
.
.
.

فتحت عيناي ببطئ لأنظر حولي محاولاً معرفة مكاني لكن نظري مشوش جداً

أمسكت رأسي بسبب الصداع الذي أجتاحني لأصرخ بألم

"جونغكوك!"

سمعت صوتاً أنثوياً لأحاول توضيح الرؤية لمحت ساندرا تقف
بجانبي بقلق لتختفي صورتها فوراً مزامنة بضربة قوية من ذالك الصداع

كل شيء أصبح أسود فجأة!!

أظنني لازلت حياً لكني لا أرى شيئاً!

"جونغكوك هل تسمعني؟!"

سمعت ذالك الصوت مجدداً

"ساندرا؟! هل هذه أنتي؟"

نظرت حولي وهززت رأسي محاولاً أبعاد الظلام الذي يحيطني لكن لافائدة

"أنا هنا الا تراني؟"

"لا أستطيع رؤية شيء"

تكلمت بنبرة باكية فانا خائف حقاً!

شعرت بيدان تشابك يداي لتتفرق شفاي بخفة

"جونغكوك أنا هنا لاتقلق ستكون بخير حسناً؟!"

نبرتها كانت لطيفة حينما حاولت تهدئتي لكنها نجحت بالفعل فقد شعرت ببعض الراحه مع يديها التي تشد على يدي

"هل أستيقظ؟!"

اومئت ساندرا للطبيب الذي أقترب من جونغكوك فوراً لتردف بهدوء

"هو لا يرى شيئاً!!"

أومئ الطبيب لينتهي من فحص عيناه

"هذا مؤقت أعتقد أن الصداع كان حاداً ليؤثر على أعصابه البصرية بهذا الشكل!"

"هل سيؤثر على نظره؟!"

"لا أبداً لكن نادراً ما يكون هناك فقدان مؤقت للذاكرة!أتمنى منك الخروج ياأنسه ساندرا فهو يحتاج للراحة"

" حسن.. "

"أرجوكِ أبقي معي!"

نظرت له لتلحظ خوفه الشديد هو لايزال ممسكاً بيديها رغم أفلاتها له

"يمكنكِ البقاء شرط أن لا تتعبيه!"

أومئت ساندرا ليخرج الطبيب بعد ان تمنى له الشفاء العاجل

"هل تشعر بالألم؟!"

"نفى بهدوء ليترك يدها أخيراً

" كيف جئت للمشفى! "

"قالت ماري أنك كنت تحاول أيذاء نفسك بزجاجة لكن أخوك الكبير حضر في الوقت المناسب وأحضرك هنا!"

هو لم يهتم لما قالته كل مااراده هو سماع صوتها

"لم لم تكلميني منذ البداية؟!ضننتك بكماء!"

أبتسم عند سماعه لصوت ضحكها بخفة هو لم يبتسم منذ مدة

"كان من المضحك رؤيتك تحاول أخراج كلماتي!"

زم شفتاه بعبوس ليردف

"كنت أتمنى سماع صوتك حقاً الآن أصبحت أتمنى رؤيتك بشدة!"

أبتسمت وهي تظر له بشرود

هي واقعه له لكنه لا يعلم

وسامته ليست الشئ الوحيد الذي يعجبها به

بل شجاعته

طيبته

وقلبه الصادق

عندما قبلها لأول مرة هي لم تستطع النوم طوال الليل

هي أستمرت بالتفكير به
عندما أنقذها من تايهيونغ

أحبته أكثر

عندما عانقته

تعلقت به أكثر

وعندما قبلها مجدداً

وقعت له أكثر

فكرت أن تعترف له بما أنه فعل لتلعق شفتاها وتفتحها بخفة لكن!

ساندرا تايهيونغ أرسل والدك الى هنا!!!!!"

J.Jĸ||мy σωи cяαzy ɢiяℓ||cσмρℓєτєɒحيث تعيش القصص. اكتشف الآن