мy σωи cяαzy ɢiяℓ ♡21♡

1.1K 111 0
                                    


єиjσy 🌺



єиjσy 🌺

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


•♡•








دخل فجأة أربعة رجال ضخام البنية يبحثون في الغرفة

"مالذي تفعلونه هنا المريض يحتاج للراحه!"

عضت ساندرا شفتاها بخوف وهي تحت أغطية جونغكوك الذي يلتصق بها

هو أدخلها في حضنه وأحاط يداه حولها لتقوم ماري بتغطيتهما فوراً كي لا يراها أحد

تسللت أحدى يدى جونغكوك ليشابك أناملها بخفه مطمئناً أياها

"أخبرتك أن تخرج في الحال!"

صرخت ماري بوجه ذالك الرجل الذي يبحث في الخزانة لينظر لها بحدة وهو يأمر البقية بالخروج

تنهدت ماري لتخبرهما برحيل الرجال وانها ستخرج لتتأكد من عدم عودتهم

أبتلعت ساندرا رمقها لتبتعد عن حضنه لكنه اعادها ليعانقها أكثر
"أرجوكِ أبقي بجانبي لا أريد أن أخسرك!"

معه حق فلو خرجت سيخسرها للأبد فالمشفى مقلوب رأساً على عقب بحثاً عن الكاذبة التي زيفت مرضها الخطير بمساعدة الممرضة ماري

تصنمت بين يداه ليكمل ببكاء

ساندرا أمي تركتني للأبد!"

"لن أراها مجدداً!

لن أحتضنها وأقبل يديها ليلاً!

لن أستيقظ على صراخها صباحاً!

ل..لن أستمع لصوتها أبداً!"

لم تستطع أمساك بكائها أكثر لتغطي فمها وهي تنظر له يبكي بحرقة بينما دموعه تبلل وسادته

مدت يدها لتعانق وجنته اليمنى وتبعد دموعه عنها

"هي لم تتركك صغيري!."

نبض قلبه بأضطراب لكلماتها الدافئة ونعتها له بصغيري

"جونغكوك جميع الامهات لطيفات لمجرد أعتنائهن بطفل واحد فهن سيكافئن بعد موتهن بالحصول على كل ماارادنه في حياتهن وأكثر أنا متأكدة أن والدتك تتألم لبكائك هذا!"

أقترب بعد هدوء بكائه ليسند جبينه فوق جبينها لتتوتر هي من قربه الشديد

أنفه أصبح محمراً كما جفونه هي سرحت بوسامته التي ازدادت جاذبية أثناء بكائه تنهدت لتكمل..

"عليك أن تسعد لسعادة والدتك ولا تجعلها تقلق بشأنك!"

هز رأسه بأيمائه اي حسناً ليحرك بشرته ضد بشرتها بخفه سحب مافي أنفه لتبتعد هي عنه وتردف بقرف

"توقف هذا مقزز!"

ضحك هو ليعيد فعل الأمر لتبتعد هي عنه أكثر

مثل هو شعوره بالآلم كي تعود بجانبه وقد فعلت لكنه امسكها ليسقطها تحته معتلياً جسدها

"أتمنى رؤيتك الان!"

تمتمم بكلماته وهو يداعب أنفه ضد أنفها

أستشعر أنفاسها المضطربة تخرج من شفتاها ليقترب نحو مراه لكن

قاطعه صراخ ذالك الطبيب الذي فحصه قبل قليل

"أنها هنا أخبرتك بأني رأيتها معه!"

شعر جونغكوك بأبتعاد ساندرا عنه ليمد يديه للأمام باحثاً عن جسدها لكنه لم يجده ليبدأ بالصراخ

ساندراااا أين أنتييي ساندراا أجيبيي!!!"

سقط عن سريره لتدخل الممرضة غرفته التي أصبحت خالية بعد جر والد ساندرا لها خارج الغرفة

أعطته تلك الأبرة ليتخدر جسده وهو لا يزال يصرخ بأسمها الى أن سقط رأسه أرضاً لتقوم الطبيبة برفعه الى سريره بصعوبة




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ،

"أيتها اللعينة تكذبين على والداك لتنامي بين أحضان ذالك القمامه؟!سيعاقبك زوجك لذا لن ألوث يدي بضربك بعد الآن!"
ـ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ،

.....



أشتقت لمومنتات جونغكوك وامه:(

J.Jĸ||мy σωи cяαzy ɢiяℓ||cσмρℓєτєɒحيث تعيش القصص. اكتشف الآن