J.Jĸ||мy σωи cяαzy ɢiяℓ||cσмρℓєτєɒ

мy σωи cяαzy ɢiяℓ ♡35♡

єиjσy 🌺

~♡~

لمحت جسده يفترش الأريكة لأتجه نحوه

عنفت شفتاي بين أسناني بندم عندما لمحت شحوب وجهه وهالاته التي ملئت أسفل عيناه

كان عليه أن يستريح قليلاً بعد سفره لكنه ينهك نفسه بالعمل طوال اليوم

"الآهي أنا أسف"

تمتمت بندم بينما أبعد خصلاته الطويلة عن عيناه بخفه اللعنه علي الف لعنه علي كيف تجاهلت أمره

أظن أن علي التغيير قليلاً

أن أعتنى بي دوماً فمن سيعتني به هو

"جونغكوك!"

أدرت رأسي نحوها لأجدها تنظر نحوي بقلق أزحته عنها فور وضع سبابتي أمام شفتاي لتبتسم نحوي وتومئ متقدمه بحذر

"أستحمله لغرفته؟!"

نفيت لأستقيم بهدوء متجهاً لغرفته عدت بينما أحمل بعض الأفرشة والأغطية ووسادتان

قمت بترتيب الأفرشة لأقترب نحوه وأنزله عن الكنبة ببطئ حتى وصل جسده للفراش القابع تحتها مباشرة

قمت بخلع حذائه عنه ونزعت سترته وربطه عنقه أنتقلت يدي لحزام بنطاله لأبدأ فتحه لكني تصنمت فور أستيعابي

"هل أعجبك المنظر أتودين أن تكملي المشاهدة حتى أخلع ملابسه الداخلية؟!"

لمحت أحمرار وجنتيها بينما تمتمت بغضب مهرولة نحو غرفتي

"لعين، حقير،منحرف"

علي معاقبتها لاحقاً لكلماتها هذه

تلك الكرزيتان..لا يسمح بخروج هذه الكلمات منها

حملت الغطاء لاتسطح بجانب أخي الأكبر وأقوم بتغطيته بينما زحفت أسفل الغطاء معانقاً خصره بيداي

أبتسمت لشعور تنفسه المنتظم أسفل رأسي الذي يتوسط صدره الصلب لأغط في النوم بعد لحظات من الهدوء
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
نفخت أحدى خصلات شعري التي غطت جبيني لأحمل عطري وأرش القليل منه في كل من رقبتي ويداي ومناطق أخرى من جسدي

أبتسمت لأنعكاسي في المرآة لأستدير وتتسع أبتسامتي لفحت ذاكرتي شتائمها لي بالأمس لتتجعد ملامحي بأنزعاج

لم هي بريئة أثناء نومها هكذا؟!هذا مرهق!

أقتربت لأعتلي السرير الذي تتوسطه أميرتي وأتسطح بجانبها بهدوء

للفت ذراعي حولها لأسحبها نحوي مطالباً بألتصاق جسدها بجسدي أكثر

الآهي هي صغيرة للغاية أبدوا كالعملاق وأنا أحتضنها بين ذراعي أخذ رأسي مقبعه بداخل خصلات شعرها أستنشقها بعمق لأتخدر أكثر

شعرت برغبة كبيرة تجتاحني بوجودها بين يداي لكني حاولت كبحها بكل مااملك

بلمح البصر تسللت برأسي نحو رقبتها ناصعه البياض لأطبع قبلة دافئة هناك 

تلاها عدة قبلات أخرى صعوداً نحو فكها لأتصنم أمام شفتاها بتخدر

أشعر بنشوة كبيرة بمجرد النظر لهما

أقتربت أكثر مقلصاً المسافة المتبقية بين شفتينا لأشعر بها تتحرك أسفلي

للتو لاحظت أني أعتليت جسدها بالكامل لتقابلني عينيها المتسعه بصدمه

"مالذي كنت تفعله؟!"

لا أعلم ماأصابني حينها لكني لم أتحكم بأفعالي لأنقظ ساحباً شفتاها بين خاصتي بقوة

قبلتها بعمق بينما يداي تثبت يداها على السرير لم أبتعد حتى بعد سماعي لتأوهاتها التي زادت الطين بله

لأستشعر رطوبة تجتاح وجنتي اليسرى

توقفت بصعوبة فاصلاً تلك القبلة لأنظر لها بهدوء ولتلك الدمعه التي تمردت من عينيها

"أحبكِ!"

تمتمت أمسح دمعتها لأبتعد عن السرير وأرتدي حذائي نازلا لأسفل نحو أخي