мy σωи cяαzy ɢiяℓ♡53♡

680 76 4
                                    

єиjσy🌹








vστє&cσммєиτs




🌹ــــــــــــــــــــــــــــ🌹

"وضع لا يسمح!كهذا!.،"

أعتلاها فور أسقاطه لها على السرير لتتوسع عينيها بصدمه!.،

"ماالذي تفعله؟!جونغكوك أبتعد فوراً!.،"

أمسك يديها التان تدفعانه ليثبتهما على السرير!،

هو لم يعد يتحكم بنفسه كما لو أنه يفجر كل ماكتمه تلك الأيام!.،

حشر رأسه في رقبتها يستنشق أوكسجينه المفضل ليقبلها مسبباً فزعها تحته،

رفع رأسه نحوها ليسند جبينه ضد خاصتها بهدوء..

"أسف!،
أقسم أنا أسف!،
أشتقت لكِ كالجحيم توقفي عن صدي!.،"

قبل أرنبة أنفها ليشعر بيديها تدفعه بعيداً مجدداً!.،

"سان أنا لستُ ذالكَ اللعين!،لا تشعريني بأني أشبهه!.،"

رفع ذقنها بأنامله بهدوء ليتبادلا النظرات بصمت كسره هو بأقترابه نحو شفتيها ببطئ.،

"أنا لا أشبهك..به!
أعمض عيناه بتخدر لتكمل هي

أنا أحب.."

فقد سيطرته على نفسه حين لامست شفتيها خاصته أثناء حديثها لم يلبث ثانية أخرى ليقترب معتصراً شفتيها بين خاصته ومقاطعاً لأعترافها له!.،

مررها بلطف وهدوء عكس ما يحمله من رغبة تجاهها،

هو لا يرغب حتى بخدش نعيمه ولو خدش صغير

يمتصها كما لو أنها قد تتفتت في أي لحظة،

يلعقها ويعيد أمتصاصها مجدداً،

تسللت يده لخلف رقبتها تدفعها نحوه أكثر والأخرى أحاطت خصرها بتملك!.،

هي ملكه وحده خاصته للأبد مهما فرقتهما أتفه الأسباب سيعودان لبعضهما دوماً!.،

شدت قبظتها على قميصه ليخفف من ثقله فوقها حتى أبتعد عنها قليلاً بينما صدرهما يعلوا ويهبط بجنون

لم يجرأ أحد على كسر الصمت هذه المرة أصوات أنفاسهما هي كل ما يسمع في غرفتهما!.،

أبتسامه خفيفة أرتسمت على شفتيه ليمد يده ويسحب جسدها نحوه

عانقها بقوة ليوصل لها مقدار سعادته بها! بكونها معه، وعدم تخليها عنه

رغم أنه فعل!

أرتفعت يديها لتحيط خصره بخفه كما زينت تلك الأبتسامه شفتيها مظهرة صف من الئالئ البيضاء عند سماعها لكلمته تلك!.،

"أحبكِ!.،"

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
sєє yα!😻

J.Jĸ||мy σωи cяαzy ɢiяℓ||cσмρℓєτєɒحيث تعيش القصص. اكتشف الآن