بما أن غداً ذكرى مايسمى عيد الحب -والحب بريءٌ منه- نُجدد العَهد إن شاء الله..
أنَّ لا حبَّ ولا استمتاع ولا إشباع رغباتٍ وشهوات..
إلَّا بما يرضي الله عنّا ويرحمنا بهِ و يكونَ زواجاً وحُباً حلالاً طيّباً مباركاً فيهِ إن شاء الله 💙
أنت تقرأ
رحلتنا الي عفَافَ🌿💙
Ficção Geralهو رفيق الروح.. لن يضلّ عنه قلبكِ. قد ترفضين قبله محاولات الكثيرين من الإقتراب منكِ، حياءً و عفّة! و انتظارًا لحلالٍ يُرضي به الله قلبكِ فترينه، و كأن روحك تبحث عنه من زمن بعيد شعور تعانق الأرواح! الألفة منذ اللحظة الأولى أمر عجيب.. يفسره "خلق ل...