صنع عالم خاص بك، لا قانون له، تضع ما تريد من قوانين، تصنع اصدقاء تثق بهم، تصنع أحداث تتمناها أو العكس، تصنع العلاقات التي لا تثق بوجودها في الواقع، الحب، الكره، الأمانة، الخيانة، السعادة، الحزن.كل ذلك بتشكيل أحرف، أحرف إيجابية كانت أو سلبية تخرج بها ما تكتمه داخلك، ما لا تستطيع تشكيله لصوت يخرج من حنجرتك.
الخيال والواقع كلاهما إبداع كتابي، تكتب عن علمٍ أو أدبٍ فقلمك لن يعارض.
والكتب قصة أخرى، تكون نتيجة لا أجمل منها من الكتابة.
يوجد هذه المقولة "إن الكتاب هو الجليس الذى لا ينافق، ولا يمل، ولا يعاتب إذا جفوته، ولا يفشى سرك." رأيت من قالها يدعى ابن الطقطقى لا اعرفه لكن صدق ولن توجد كلمات تصفه أوضح من تلك.
__________
كتابة سابقة تذكرتها ↢
__________سأكتب لكم عن الكتابة! شيء لطيف اليس كذلك؟ "اكتب عن الكتابة" لكن ليس قواعد اللغة العربية أو طريقة الكتابة الحرفية، أقصد هنا أن أظهر لكم جمال ما أفعله الآن ما تتحمله الأحرف من جل المشاعر، نكونها في كلمات ونجمعها بجمل، ذلك الفعل فعلي المفضل.
أمسك ذلك القلم وارسم به الأحرف على تلك الورقة البيضاء، ربما أيضًا ذلك الكيبورد الذي أستخدمه الآن مع إستغلال مذكرة الهاتف التي في الزاوية.
كلًا من الحزن والفرح تحتمله دون أي اعتراض!
_____________________
أنت تقرأ
ما أخرجه عقلي من حبر..
Randomمَا أَخْرَجَهُ عَقْلِيّ مِنْ حَبْر وكونته فِي أَحْرُفٍ وَكَلِمَات . . . ◟◝ ☘︎ ◟⋄.◦◝ ❀ ◜⋆.⋄◞ ❄︎ ◟٠.◦◝ ❀ ◟⋄.◦◝ ☘︎ ◟◝ "أقول أشيـاء تصلح للمواساة ولكنها لا تواسيني، أقول أشياء تصلح حلولًا لمشكلات غيري، أقول ما يصلح لأفراح الآخرين ولا يصلح لي...