الموت
أنا لا اخافه، أنا أخاف تفكيري به.
أن أكون أتمشى بهدوء شاردة ثم استفيق على فكرة الموت في عقلي "لماذا لا أموت؟ ماذا سيحدث إذا خرجت على الطريق الآن؟ "
موت! موت! موت!
قشعريرة.
هو راحة عندما يأتي وقته لكن قبل ذلك لا.
تفكيري هذا اخافني لا أريد أن أكون هكذا، ليس أني مازلت صغيرة أو أن هذه الحياة تعجبني وواقعة بعشقها..
لكن هل يوجد ندم بعد الموت؟ هل سأندم على كل ما لم اقم به ولم اجربه؟
لن اعرف إجابة ذلك أبدًا؛ فالموتى لا يتحدثون.
أستغرب أولائك الذين يفكرون به كمزحة أو يعتقدون حقا انهم
يريدوه، لا اعلم بما مروا ليفكروا هكذا لا اعلم لماذا أو كيف استطاعوا لا اعلم...
اعلم فقط ان الموت أعظم من أن نفكر به لأي سبب.
أنت تقرأ
ما أخرجه عقلي من حبر..
Randomمَا أَخْرَجَهُ عَقْلِيّ مِنْ حَبْر وكونته فِي أَحْرُفٍ وَكَلِمَات . . . ◟◝ ☘︎ ◟⋄.◦◝ ❀ ◜⋆.⋄◞ ❄︎ ◟٠.◦◝ ❀ ◟⋄.◦◝ ☘︎ ◟◝ "أقول أشيـاء تصلح للمواساة ولكنها لا تواسيني، أقول أشياء تصلح حلولًا لمشكلات غيري، أقول ما يصلح لأفراح الآخرين ولا يصلح لي...