ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة

ch 12

"هل تحبني كثيرًا؟"

" نعم!"

" اذن تأكد من الترويج لمتجر القرطاسية هذا لاحقًا."

أومأ الطفل برأسه ، واهتز خديه الممتلئتان في كل مرة.

" حسنًا ، سأقول إنه ليس مخيفا ، و انه ليس ساحة معركة ، و انه لا يوجد أشباح! "
‏
إذا قلت ذلك على هذا النحو ، فسوف يبدو أنك تركز على تلك الأشياء المخيفة بدلاً من ذلك ...

لكن منذ أن كنت ضعيفة أمام الأطفال الصغار ، أدرت رأسي بعيدا باحراج.

" سيستغرق الأمر أسبوعا تقريبا لافتتاح ' متجر ميلز للقرطاسية' "

"إذن يجب ان افعل ذلك!"

تحدث الطفل بعيون واسعة.

"... سأبدو رائعًا أمام متجر ميلز للقرطاسية!"

أمسك الطفل بإحكام صندوق الموسيقى الذي وضعه على الأرض وانتهى من الكلام.
‏
"سأذهب إلى أخي أولاً وأعطيه الهدية ثم أتحدث عنك."

"هل تقول إنك ستروج لمتجر الأدوات المكتبية لأخيك؟"

إذا كان شقيق هذا الطفل ، فهل سيكون عمره خمسة عشر عامًا تقريبا؟  لحسن الحظ ، يمكن لمتجرنا للقرطاسية تلبية احتياجات الشباب أيضًا.

"خذ هذا وأعطه لأخيك."

تلقى الصبي الصغير زجاجة من السلاش المحكمة الاغلاق بعيون لامعة.

" حسنا !"

هكذا اختتم الاجتماع مع الضيف المرتقب الأول بدقة.

أرسلت الصبي الأرستقراطي المطمئن في عربة ، وسألته ،

"إلى أين أنت ذاهب؟"

"إمبر ، لا ، أنا ذاهب إلى المنزل!"

ثم همس الولد للسائق.  لكنني فقط تركت الامر يمر.

لقد مر مثل هذا اليوم الطويل.

عند دخول متجر القرطاسية ، فكرت فيما حدث.

انتهينا من تنظيف الحديقة ، وغسلنا دماغ ثلاثة رجال من لينوكس وهيلديغارت الذين كانوا يحومون حولنا ، وأرسلنا خطاب الانفصال والحرمان.

' كنت محظوظة لأنني قابلت الشيطان وصنعت السلاش!'

حتى أنني قمت بترويج متجر القرطاسية لصبي في الأكاديمية.

كان هناك الكثير من الأمور قد حدثت اليوم ، حتى قبل افتتاح متجر القرطاسية رسميًا.

"ما مقدار ما سيحدث في المستقبل؟"

"دومينيك".

"نعم؟"

"خطاب الانفصال والحرمان ، كان يجب أن يصلوا الآن ، أليس كذلك؟"

كان مكتب البريد سريعًا.  نظرًا لأنها كانت شركة خدمة عامة ، فقد قاموا بتغيير القوى العاملة للعمل السريع والدقيق ، لذلك الآن ، كان يجب إرسال خطاب الانفصال والاستبعاد/الحرمان الخاص بي إلى كلتا العائلتين.