كانت تعبير ماثيو سيئا جدا مما ادهشني
"اه... لا بأس."
امسك يدي و شدني لاقق. ثم همس بينما كان ينظر الى لينوكس الذي لا يزال ينحني بعدم تصديق
" مهما كنت تريد ان تتزوج السيدة فهذا لن يحدث "
كان صوته باردا جدا لدرجة عدم قدرتي على تخيل رجل مثله كان يبتسم طوال الوقت ان يتحدث هكذا
" من الفظيع ان تقوم بتودد اليها ثم خيانتها اليس كذلك؟"
" ... انت، من انت؟"
لم يجب ماثيو، بدلا من ذلك قام بالدوس على يد لينوكس الذي لا يزال جاثما هناك
" كرجل فإني احتقرك"
"اه، اه"
سحب لينوكس يده التي تم الدوس عليها و استمر بتمتمت الشتائم
اولئك الذين كانوا يشيرن بأصابعهم الى لينوكس، لمعت اعينهم لهذا المشهد و لرغبة بالنميمة عنه
' ان صورة ذلك الرجل السيء تستمر بالسقوط لأسفل ببطء'
حسنا كما تعلمون فإني من بدأ هذا و هم من سينشرونه
في وقت ما، رأيت السيدة مودسيلا تقترب مني و تقف على يساري
' انا اسفة فقد دمرت الحفلة التي تقيمينها'
ربما لن تكوني قادرة على استضافة حفلة مجددا
اقتربت من مودسيلا و همست ببطء
" انا اسفة لاني قد دمرت الحفلة "
هزت مودسيلا وأسها بقوة
" لا!"
همست لي بجدية
" لا تفكري هكذا. ان المشكلة بالشخص الذي قام بالخيانة"
من خلال الفجوة في قناعها، يمكنني رؤية عينيها اللتان كانتا تشعان بقوة
بعض الشباب وقَّرو سر علاقة لينوكس و شيرو على انه قصة حب
اما الاشخاص العاديين فكانوا يكرهون الخيانة. خاصة مودسيلا ماكسون
" اه يا اللهي. ان هذا سخيف حقا. كيف يمكن ان يحدث هذا"
"....؟"
" ان ذلك النذل يستحق الموت"
لا يهم كم اخفضت صوتها الذي تتحدث به معي و لكن لينوكس لا يزال دوقا
أنت تقرأ
ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة
Fantasy" شيء عديم الفائدة مثلك ليس له قيمة في عائلتنا. خذ ي هذا المال وغادري على الفور! " "نعم! وداعا!" أصبحت الشريرة غير الكفؤة التي ترتكب الأخطاء من أجل كسب حب خطيبها ، بطل الرواية. كانت سمعتها بالفعل في الحضيض والشخصيات الرئيسية ، التي لا تست...