بدأ الدخان الأسود بإطلاق الجليد بأصوات تحطيم عالية من مكان ما.
بدأت كتل الثلج الحادة بالارتفاع من قاع الحديقة.
بدأت الكتل الجليدية ، التي بدت وكأنها ستسبب حالة حرجة إذا حدث خطأ ما ، في التحليق بجنون بالقرب مني و من دومينيك.
"يجب أن تتجنبيهم ، ميل!"
رفع دومينيك إحدى يديه ودمر كتلة الجليد.
' كيف لي أن أتجنب ذلك!'
اختبأت خلف دومينيك وغطيت وجهي.
لكي لا تكون مصدر إزعاج في حالة الطوارئ ، عليك أن تختبئ ولا تفعل شيئًا!
ومع ذلك ، بدا أن الدخان الأسود الهائل برفع/تضخيم افعال دومينيك.
بدأ شرائح حادة من الجليد بالتساقط أسرع من تحطيم دومينيك لها.
[هذا هو؟ المتعاقد.]
رنت أصوات مروعة في جميع أنحاء الحديقة ، خادشة اللوح.
بعد فترة وجيزة ، أظلمت رؤيتي وبدأ تنفسي يضيق.
"هاه ، هوك ..."
في اللحظة التي تم فيها سد مجرى الهواء لدي، بدأت أشعر بالنعاس.
كنت أتنفس بصعوبة ، وشعرت أن الهواء بالكاد يدخل من أنفي.
لكن حتى هذا تم سده تمامًا بعد بضع ثوانٍ.
"يو..."
أمامي ، تحرك الدخان الأسود ببطء وصرخ.
[سأقتل هذا الإنسان!]
رنت صيحة في ارجاء الحديقة. كان صوت شيطان مخيف و بارد.
' ما خطب هذا الرجل المجنون بحق الجحيم؟'
عندما أصبت بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدي ، سمعت صوت المساعدة في أذني.
"برغبة من؟"
حاول دومينيك ، الذي اقترب مني ، أن يزيل الدخان الأسود الذي كان يخنقني.
[سأقتلك! سأقتلك وأنتقم!]
ومع ذلك ، حتى مع قوة دومينيك ، فإن الروح الشريرة خنقتني أكثر.
"كي- كيوب!"
سرعان ما تشوشت رؤيتي.
الدخان الذي كان يخنقني اخترق قلبي.
كنت أموت فعليا.
باك!
بعد ذلك فقط ، سحب دومينيك الدخان بعيدا.
"... ه-هيوك! "
لمست المنطقة حول حنجرتي حيث كنت مخنوقة.
يبدو انه سيترك ندبة.
دومينيك ، الذي رفعني ، صر على أسنانه وتحدث.
"أخرج."
بانغ!
تحول الدخان الكبير إلى طفل بدا بعمر سبع سنوات تقريبا.
بشعر أغمق من السواد ، وبشرة داكنة ، و أنياب بارزة من الأسنان وقرون مدببة فوق رأسه.
أمسك دومينيك بالطفل وتحدث بشراسة.
"أنت ، هل تريد حقًا أن تختفي؟"
حدقت عيون دومينيك الكبيرة في الطفل الطويل.
"لا يمكنني الاختفاء!"
الطفل ، الذي كان في يوم من الأيام دخانًا أسود ، تأوه و عبس ، كما لو كان متفاجئًا من أن جسده قد تم تجسيده.
أنت تقرأ
ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة
Fantasía" شيء عديم الفائدة مثلك ليس له قيمة في عائلتنا. خذ ي هذا المال وغادري على الفور! " "نعم! وداعا!" أصبحت الشريرة غير الكفؤة التي ترتكب الأخطاء من أجل كسب حب خطيبها ، بطل الرواية. كانت سمعتها بالفعل في الحضيض والشخصيات الرئيسية ، التي لا تست...
