ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة

ch 42

التعليق الغير متوقع قد فاجئني.

" ر- رغم انه لن يكون اعلانا كبيرا..  "

" و لكنا لانزال سنقوم بالعمل بجد..."

عندما لم اقل شيئا، تردد الاطفال اثناء حديثهم.

" لا، لا"

احبت و انا احرك يداي بسرعة.

اعتاد الناس على على القول ان العنصر المعروض في المبتدأ الصغير كان يساوي قيمة الطفل.

'و سيكون اعلانه ضخما اذا كان من امير و أميرة'

كنت بطريقة ما اشعر بالاختناق من ثقة الاطفال الغير مشروطة بي.

" ايمكنني حقا ... ترك ذلك لكم؟"

اومأ الاطفال جميعهم عندما سألت بصوت مرتجف.

" انا من العامة لذا لا يمكنني الذهاب الى المبتدأ الصغير. ولكني سأشجعك خلف الكواليس" 

' اه، كارات لا يمكنه الذهاب. '

يمكنني الشعور بالاحباط من نبرة/لهجة كارات الحادة.

انه تمييز عنصري بحيث لا يمكنهم حتى ان يحظوا بظهورهم الاول لأنهم من العامة. مع ذلك، في الامبراطورية، مثل هذا التمييز كان منتشرا في المجتمع الارستقراطي. حتى في الاكاديمية الامبراطورية، حيث كان الاطفال يقبلون بغض النظر عن الطبقة الاجتماعية، فقد بقي التمييز الدقيق.

رفعت يدي و ربت على شعر كارات الناعم.

" سأقوم بصنع شيء رائع من أجلك خصيصا، كارات."

عض كارات شفتيه بقوة، و اهتزت عينيه بعنف. برؤية كارات هكذا، تحدث اكسيون بحيوية .

" ميل، فقط ثقي بنا"

رفع الاطفال ايديهم و حركوها امامي مثل رسل العدالة.

اكسيون الذي كان يلوي جسده، تحدث بخدود محمرة.

احتضنت الاطفال الذين كانوا عل استعداد لتسليم اهتمام و تركيز المبتدأ الصغير لأجلي و لأجل متجر القرطاسية.

" شكرا لتفكيركم بي اولا."

" انغ، نحن دائما نعتقد بأن ميل ستقوم بعمل جيد"

لمعت براءة الاطفال الطفولية في اعينهم بوضوح.

' اريد صنع شيء جيد حقا لأجل ثلاثتهم.  ماذا يجب ان افعل؟'