نهضت فجأة عن الكرسي و نظرت الى ظهر دومينيك بينما يفتح الباب. ظننت ان هزاك شخصا خارج الباب، و بدى ان ذلك قد كان صحيحا.
' هل هو طفل اتى لزيارة متجر القرطاسية خاصتي؟'
مع ذلك، لم يكن ااشخص ااذي امام الباب واضحا لان دومينيك كان يغطيه/يحجبه.
' امى الا يكونوا قراصنة ابابرشية الحمراء'
كانت عيناي مليئة بالظلام/بالكآبة.
تم الكشف عن هوية الرجل بسهولة بسبب اكسيون، الذي كان بجانبي، و الذي كان مبتسما و تحدث.
" انه اخي! لقد مسبقا كان انه سيأتي الى هنا !"
" هممم...."
لقد نظرت الى الباب بوجه بدى مثيرا للاهتمام بالنسبة لكارات.
" فهمت، اذن انه شقيق اكسيون؟"
اذا كان شقيق اكسيون فنحن بحاجة لاغرائه.
لقد قفزت و هيأت نفسي لمصافحة يده. مراهق لطيف سيظهر الان.
يجب ان اتعاملمعه بطريقة لطيفة. سأطعمه العديد من الأطعمة اللذيذة، و الرقص على ايقاع الصنجات* لنيل رضاه.
( ملاحظة : الصنجات عبارة عن الة موسيقية )
بينما شاهدت دومينيك و هو يستدير و يسير باتجاهي، رفعت جسدي و وضعت يدي الى الجانب بعيني لامعتين.
" اه يا الهي، هل شقيق اكسيون خاصتنا قد ا..تى؟"
مع ذلك، فإن الرجل خلف دومينيك كان رجل غير واضح المعالم. بشعرفضي و ناعم بدى كأنه خيوط فضية و كان يغطي حواجبه.
اصبحت مهتاجة عندما التقت عيناي بعيناه الزرقاء الشبيهة بالبحر.
لم يكن مراهقا مهما نظرت اليه. .
' ما اللعنة. لقد ظننت انه ءيكون مراهقا على الأكثر، و لكن رجل بالغا قد اتى'
اءا صافحته بعينين لامعتين، فإن الأمر سيكون محرجا جدا جدا، اليس كذلك؟
تحدث بصوت منخفض بدى بالغا قليلا.
" ... لقد مضى وقت طويل، اميرة ميلدينيك."
لقد انزلت يدي بسرعة ودقت بالرجلالذي مر عبر الباب.
هل نعرف بعضنا؟
' وجهه يبدو مألوفا...'
حدقت بعينين نصف مغمضتين بوجهه.
" فلتجلس حاليا."
لقد ظننت انه كان طفلا، لذا فقد هيأت نفسي لاستقباله، و لكن بما ان رجلا شابا وقويا قد اتى، فقد اهتجت قليلا. سعلت قليلا لاستعادة الجو المدمر. في نفس الوقت، ركض امسيون باتجاه الرجل الغير معروف و تحدث.
" اخي هل تعرف ميل؟ هل انتما مقدرين لبعضكما؟"
اصبح جميع المت احظين محرجين بسبب اعين الفتى المتلألأة
أنت تقرأ
ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة
Fantasy" شيء عديم الفائدة مثلك ليس له قيمة في عائلتنا. خذ ي هذا المال وغادري على الفور! " "نعم! وداعا!" أصبحت الشريرة غير الكفؤة التي ترتكب الأخطاء من أجل كسب حب خطيبها ، بطل الرواية. كانت سمعتها بالفعل في الحضيض والشخصيات الرئيسية ، التي لا تست...