نظر إلي إسحاق وسألني بهدوء.
"يبدو أن الأشياء التي سيطورونها مختلفة تمامًا عن الآثار الموجودة".
"اظن ذلك".
أومأت برأسي وأجبت.
عرف معظم الناس أن الأشياء المقدسة كانت مثل الزينة. على سبيل المثال ، أشياء مثل الشمعدانات الفضية التي تعزز مزاجك وتقوي قدرتك على التحمل.
لم تكن تلك الأشياء مختلفة تمامًا عن الأشياء التي تم صنعها بالسحر.
ومع ذلك ، فإن الآثار المقدسة التي كانت شيريا ستبيعها مختلفة تمامًا. حتى أنه قد أطلق عليها اسم الابتكار الجديد للإمبراطورية.
لحسن الحظ ، كنت أعرف شيئًا واحدًا.
"سمعت أن هناك دار مزادات تسرق سرًا الآثار المقدسة أو المياه المقدسة المصنوعة في المملكة المقدسة وتبيعها كبضائع مسروقة".
ما كنت أتحدث عنه كان من القصة الاصلية.
كان هناك مشهد تعاملت فيه شيريا مع مجموعة من الكهنة الفاسدين الذين سرقوا وباعوا الآثار التي صنعتها بنفسها.
'ربما سرقها كاهن وباعها.'
كان هناك جزء ذكر فيه ان كاهن قد هرب بعد أن سرق الاثار المقدسة من شيريا والبابا.
في ذلك الوقت ، أتذكر أن البابا قد كان غاضبًا جدًا.
و قد أعدم الكاهن.
'...... علينا فحص البضائع المسروقة أولاً.'
نظرت إليه.
اسحاق ذو المظهر الملتزم حتى لو سلك طريقًا غير قانوني ، بدا انه كان يعرف كل شيء.
تمامًا كما هو متوقع.
"أنت تتحدثين عن دار المزاد الاسود."
أجاب إسحاق بنبرة خفيفة.
"هل اسمها دار المزاد المظلم/الاسود؟"
"نعم ، إنه مكان خطير".
لكن بطريقة ما بدا أن إسحاق يريد منعي.
"ميلدينك".
غطيت فمه و ذقنه بيد واحدة ، بدى كأنه على وشك أن ان يرفض.
"إذا ذهب إسحاق معي ، لن يكون هناك أي خطر اليس كذلك؟"
كان علي أن أذهب وأخذ الآثار. والقيام بالتحليل.
أنت تقرأ
ارجوك لا تأتي الى متجر الشريرة
Fantasy" شيء عديم الفائدة مثلك ليس له قيمة في عائلتنا. خذ ي هذا المال وغادري على الفور! " "نعم! وداعا!" أصبحت الشريرة غير الكفؤة التي ترتكب الأخطاء من أجل كسب حب خطيبها ، بطل الرواية. كانت سمعتها بالفعل في الحضيض والشخصيات الرئيسية ، التي لا تست...
