يا هلا وغلا فيكم ألواني
أتمنى تكونون بخير دائماً....
يلا نبدأ
٩/ ٣/ ٢٠٢١
😔😔😔😔😔😔😔😔😔😔
"هنسو" - أَين هما..؟! أَلَم تَقُل أنهما... مهلاً
( تَقَدَمت نحوه أكثر و... إنها دماء وهي ليست قليلة!)
* إتَصَلَ "جون" برجله فوراً سائلاً إياه عن ما حَلَ بهما وكيف إختفيا دون أن يراهما يخرجان
- أَلَ تقل أنهما هنا؟ هل كنت تخدعني ام ماذا؟!.
قالها بغضب والرجل إرتَعب و تلكأ بكلماته
- انا... متأكدٌ... انهم احضروهم إلى.... هنا... سيدي.... ولم يخرجوا..... بعدها....
والقائد أَقفل الخط بعدما أمره بالبحث
عنهما فوراً و إستدعاء العدد الكافي من الرجال
لمساعدته بذلك...
ثم إلتَفَت للواقف بجانبه... متجمداََ
- انت تعرفهما جيداً و تعرف المكان أيضاً...
أخبرني أين تعتقد أنهما سيكونان
إن هربا من هنا؟! *
هنسو - انا... حقاً لا أعلم... عقلي مشوش الآن
ماذا لو حَصَل لهما شيء هنا...
و كانت هذه دمائهما؟
انا لن أُسامح نفسي وقتها... لو أتيت مبكراً!
القائد - يكفي لا تَلُم نفسك... هما بخير انا اشعر بذلك
هنسو - أتمنى ذلك... والآن هيا لنتابع البحث
ولكن قبل ذلك علينا أن
نعالجك... هيا بنا....
"القائد"
قال ذلك ثم جرني من ذراعي خارجاً و الآن نحن أمام عيادة ذلك الطبيب الذي
اكرهه....
دخلنا وانا حقاً رَفَضت ولكنه كان أَعنَدَ مني...
وانا لم أُرِد أن أسمع تذمره أكثر
وأيضاً لقد تأخرنا بما فيه الكفاية.... لذا
ها أنا اجلس على ذلك السرير و الطبيب
يُضمد جرحي بعدما أَخرَجَ
الرصاصة و خيط الجرح.....
........
هنسو - والآن سأذهب في طريق و انت إذهب
للبحث في مكان أخر لنغطي
مساحة أكبر....
القائد - حسناََ...ولكن إنتبه على نفسك...
هنسو - (إبتسمت بخفة قائلاً)
لست أنا من أُصيب هناك لذا قل هذا لنفسك...!
(ثم غادرت وانا اسمعه يصرخ شتائمه نحوي)
- لقد أُصِبت بسببك أيها........
أنت تقرأ
أنتي فقط! ج ٢ " مكتمل"
Romansaهي - علينا أن نستقيل من هذا العمل حقاً. هو - أجل "......" ولكن كأنه سيوافق. ؟ - إذاََ أُهربا من دون إخباره. ............ هو - اعرف انكما تتسائلان لما إخترتكما من بين الجميع....
