Ch 8-5. أُمنيتها تحققت

27 1 3
                                    

مرحباً بكم مجدداً ألواني 🌈

اعرف إتأخرت عليكم بس

صدگوني ظروف......

و بسسسسسسسس

٢٠٢١/١/٣٠

🥳🥳🥳🥳🥳🥳🥳🎉🎉🎉🎉🎉🎉

تذكير

"القائد"

هذه الفتاة ستفقدني السيطرة على نفسي
لقد قطعت وعداً أن لا أفعل لها
شيء مما يدور في بالي

ولكن انا لا استطيع منع نفسي عنها أكثر......

#الان

القائد - سأُقبلكي....

( لم انتظر ردها لأَمزج شفاهنا بقبلة بطيئة و رقيقة
فأنا لا أريد أن اخيفها.....
لتتجاوب معي فأنا متأكدٌ انها تَرغَب بي مثلما
افعل تماماً)

"روز"

( اخذ صمتي كموافقة و بدأ بتقبيلي....كانت رقيقةً و لطيفة ليس كالسابقة عندما كنا في
السيارة.....
لم أشعر بنفسي عندما بدأت ابادله بخفة.....
أعلم أنني لا أجيد التقبيل لكنني حاولت تقليده
والباقي خرج من قلبي....
تلقائياً.....
ك رفع ذراعاي محيطة لعنقه و كف يدي يعبث
بخصل شعره السوداء المبلله...

وهو لم يتأخر بعد حركاتي تلك ليبدأ بلمس
كامل جسدي بحرية....

ظاغطاََ على خصري... ثم معتصراََ افخاذي....
وانا أكاد اموت من المشاعر التي
تملكني.....

فهو يثيرني بشدة.... انا أرغب به... أريده أن يمتلك
جسدي... اريد أن.....

فصل القبلة التي اذابتني و خدرتني....
ببطء شديد لينظر بعدها لكامل جسدي بشهوة.....

ثواني فقط لينقض على رقبتي....
يمتصها و يعضها بأسنانه......

وانا لم أملك سوى التأوه بألم.... وهذا زاده
جموحاََ......

بدأت أهمس من بين تأوهاتي....

-هذا... مؤ... لم... أوج.. وك... تو.. قف....

وهو ماذا فعل تجاهلني تماماً....
وإستمر بما يفعل... إلى أن بدأت بالبكاء....

و أخيراً توقف ناظراََ إلي بهدوء....
وما فاجأني انه....

إعتذر مني و طلب مني أن ارتخي....
قال إنه لم يستطع أن يسيطر على نفسه
بسبب إثارتي....

وانا لم أقل اي شيء....
فأنا كنت اعاني من الألم بكل جزءٍ من جسدي...
فهو بعدما ترك رقبتي مددني

أنتي فقط!  ج ٢ " مكتمل" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن