Ch 7-4. ! أصبحَ حبيبي

22 3 6
                                    

مرحباً بكم مجدداً ألواني

أتمنى تكون السنة الجديدة

كلها خير و صحة للجميع

ويارب تتحقق فيها كل أمانيكم (قولوا آمين)

٢٠٢١/١/١

أتمنى يعجبكم البارت

🥳🙆‍♀️🥳🙆‍♀️🥳🙆‍♀️🥳

"قمر"

( فتحت الباب و كانت جارتنا المسنة.. أتسائل كيف
لازالت على قيد الحياة إلى الآن؟!!
ماهو سرها يا ترى؟!

رحبت بها ثم إبتسمت لها داعية لها للدخول

- لقد إشتقت إليكما كثيراً يا "قمر" هل "جود" مستيقظ؟
( قلت وانا أدخل المنزل)

- ونحن إشتقنا لك و لكل ما في هذه القرية...
و أجل هو مستيقظ...

- خذي هذا يا قمر لقد اعددتها خصيصاً لكم...

- لماذا اتعبتي نفسكِ يا خالتي لقد قمنا بإعداد الفطور
للتو....

( اجبتها و انا آخذ منها السلة المغطاة بقطعة قماش
و هي كانت تجوب بعينيها
أرجاء المنزل بحثاً عنه فلن يفوتها أن رجلاً
آخر قد أتى معنا البارحة!)

# عند طاولة الفطور

جود - مرحباً بكِ لقد إشتقت لكِ كثيراً...
لقد اتعبتي نفسكِ بالقدوم
و صنعتي الطائر أيضاً....

هي- لا تقل هذا بني أنا أحب رؤيتكما و لن اتعب من إعداد الفطائر ابداََ لكم...

جود - شكراً لكِ.. و الآن تفضلي لتناول الطعام معنا

هي - لا بني لا أريد أن ازعجكما لقد أتيت لترحيب
بكم و رؤيتكم فقط.

- لا تقولي هذا... فنحن عائلة.. و لن ننزعج منكِ ابداََ
هيا تفضلي بالجلوس خالتي.

"قمر"

(انا كنت أضع الفطائر بالصحن الكبير و قمت بصب
كوب شاي لها... و عندما
كنت على وشك الجلوس مكاني
بعد وضعه أمامها...
هي قالت ذلك الأمر مجدداً)

- بنيتي ألم تفكري بالموضوع مجدداً...؟
فحفيدي شخص
جيد وسيهتم بكِ كثيراً عزيزتي....

قمر- ( قالت ذلك ناظرةََ إلي برجاء و قبل أن أُجيبها

شعرت بشخصٍ يحتضنني من الخلف
و لقد كان هو قائدنا)

القائد - للأسف هي مرتبطة بي الآن لذا لن تستطيع
القبول بطلبكِ....

- ( هو قال هذا و انا كنت صامته وغير مصدقة لما
اسمعه منه و لكنه
قال مجدداً و هو يحثني على الرد ناظراََ بثقة
و كأنه يعرف جوابي)

أنتي فقط!  ج ٢ " مكتمل" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن