لوكاس:حسناً
.
.
.
.لتفتك قيود لوكاس و توجهوا لغرفه نيكولاس ركض
له لوكاس و فك قيده ليسقط نيكولاس على كتفه
كانت ليليان تنضر لهم بهدوء استقام لوكاس و اخذ
يجر بصديقه اخرجه ليستقبلوه الحرس و يذهبون
جميعاً بدأت ليليان بالبكاء بعد ان تأكدت من
رحيلهم كانت تبكي و تصرخ حطمت كل ما هو حولها
ليليان:لمااااا لما كل ذلك لما ماذا فعلت بحياتي لاتحمل كل ذلك لما قلبي اللعين وقع بحبه الم يحطمك الم جعلك تتألم كثيرا بسببه زرت اكثر من طبيب بسببه تحطمت احلامي بسببه دُمرت حياتي بسببه تحملت الكثييير و الكثير من المعاناه
كانت تصرخ بتلك الكلمات عالياً الى ان سقطت على الارض لا تشعر بما حولها
صباح اليوم التالي
دخلت ليلى للمنزل بعد ان ذهبت بأمر من ليليان
بحثت بأنحاء المنزل لم تجد احد خافت كثيرا لتدخل
للغرفه التي كان نيكولاس فيها لتجد ليليان مرميه
على الارض ركضت لها لتتفحصها لا يوجد بها شيء
لتهزها لكن لا جدوى و بعد محاولات بائت بالفشل
حملتها و تركب السياره لتتوجه للمستشفى ادخلوها لغرفه الطوارئ
بعد مرور ساعه
خرج الطبيب و علامات الحزن على وجهه ركضت ليلى نحوه
ليلى:تكلم ما بها ليليان كيف حالها
الطبيب:يؤسفني ان اقول لكي ان هنالك صدمات قويه اثرت على عقلها فلذلك دخلت بغيبوبه و لا نعرف متى ستستيقض منها لان عقلها يرفض تقبل الواقع و نتوقع أيضاً انها ستفقد الذاكره نتمنى ان تفقد ذكريات بسيطه فقط
كانت تلك الكلمات كفيله بجعل ليلى تبكي على
حال صديقتها هي لا تعرف ماذا حدث لكن الاهم ان
تتعافى اختها و صديقتها حاولت ان تفعل ما بوسعها
لاجل ليليان بدأت تتكلم معها بأشياء تفرحها و
بعد عده ايام استطاعت و اخيراً اخراجها من
المستشفى لتضعها بغرفتها وضفت لها ممرضه لتقوم برعايتها
بعد مرور ثلاثه اشهر
ليلى:ليليان حبيبتي انا اعرف انك تسمعيني لكن ارجوك انا اشتاق لكي هيا افيقي اريد رؤيه ابتسامتك الجميله لقد اشتقت لكي كثيراً لكنك لا تصدرين اي تقدم لا اريد خسارتك ليليان استيقضي
لتخرج من الغرفه و من المنزل أيضاً متوجهه الى الشركه لكي تدير اعمالها بدلا عن الاخرى و عندما عادت ليلاً دخلت لغرفه ليليان لتنصدم مما رأتهه....
------------^^^^^^^♥^^^^^^^-------------
اتمنى انكم استمتعتم بالبارت 🖤🥀
شكراً لكم على القرائه ✨❤️
أنت تقرأ
﴿◆٭ اْلٓمَاٰفِيُـــاّ حُلٌمٰــــيٍ 🍷٭◆﴾
Aksiyonقصه تتكلم عن فتاتان بعمر ال16 تتلقيان التعذيب من عائلتيهما و بعد ان اصبحتا بال18 عشر انقلبت الموازين لتعرفوا كل شيء تابعوا القصه..... 💐