فى المساء
كان مراد و ريان يتحثان مع (وليام )
وليام :لاء مش هستنا البضاعة تيجى كمان اسبوع مش هستنا اكتر من كدا
مراد :احنا هننقلها فى سوفن مش فى طيارات
وليام :بعصبيه :دا شئ ميخصنيش تنقلوها فى سوفن طيارات سوريخ دا شئ ميهنيش المهم توصل خلال اسبوع
جاء فهد من فوق
فهد :البضاعة هتوصل فى وقتها
ريان :اذاى
نظر لهو فهد ثم صمت
وليام :هو دا الى انا مستنيه
فهد :انا هسكت بس المرادى عشان انتا متعرفش مين الفهد لكن تانى مره تيجى وتعلى صوتك فى قصرى مش هتطلع سليم
طرقع وليام باصبعه فرفع رجاله اسلحتهم بتجاه الفهد
وليام :ولا انتا تعرف انا ابقا مين انا ابن الملك ومتنساش نفسك
ثم رفع وليام أصبعه فى وجه فهد :اسمحلى ارد على تحذيرك بتحذير انا مش ضعيف بس انتا عندك الى يضعفك يا فهد ثم نظر بعيناه الى ايمان التى كانت تمشى مع حنان فى اعلى الدرج
وفى أقل من ثانيه كان فهد قد قطع اصبع وليام المتجه إلى وجهه
رفع وليام يده بسرعه ليمنع رجاله ان يطلقو النار فى نفس اللحظه رفع رجال فهد اسلحتهم
فهد :انا حذرتك ودا تقدر تعتبره مجرد خدش بالنسبه للى انا اقدر اعملهولك.............ادار فهد ظهره ثم عاد فهد :والبضاعه هتروح لفيكتور
وليام بصدمة:لاء لاء قدام الملك قولت ان البضاعة دى ليا انا
فهد ببرود :مزاجى جاب كدا
وليام :انا محتجها عشان أمن استراليا
فهد :دى مشكلة الى يغلط ويهدد الفهد وفى قصره
وليام وهو يغادر :هتندم يا فهد هتندم ندم كبير اوى
وغادر وليام ثم اتجه فهد بسرعه الى ايمان والتقطها وهى تسير وحملها الى الاعلى بسرعه وبخطوات متتالية يصعد الدرجتان والثلاثه بخطوه واحده ثم دخل بها الى الغرفه وذهب مراد ورأهم بسرعه رغم انهو واثق بصديقه
وصل فهد الى الغرفه وضم ايمان بقوه وهو حاملها
ايمان :فهد هو فى حاجه
فهد :لاء يا روح الفهد مفيش حاجه
صدمت ايمان واحمر وجهها بشده وابعدد فهد قليلا ونظرت فى اتجاه اخر بخجل
دقق فهد بها وبحركاتها اللطيفه
فهد :وشك محمر
خجلت ايمان أكثر ووضعت يدها على وجهها بخجل واطراب
أنت تقرأ
اعمانى حب الفهد
ChickLitرواية حب بين ايمان وفهد رئيس ماڤيا ايطالى تدور الروايه عن فتاه مصريه فى الطبقه المتوسطه تدرس حتى جأتها بعثه سفر الى ايطاليه هى وصديقتها و هناك ستقابل الفهد
