اعمانى حب الفهد

part 38

استيقظت ايمان لتشعر بشئ صلب تحتها تململت قليلا ثم فتحت عيناها ببطء لتفزع وتقع من فوق فهد التى كانت تنام فى حضنه وفوقه امس

وضعت ايمان يدها على صدرها لتهدء ثم نظرت له وهى لا تزال مستيقظه

ايمان: انتا هتجيب اجلى قريب صاحى من امتا

قامت ايمان من على السرير ولكن فهد سحبها من يدها لتقع فى حضنه مره اخره تبادلا العناق فايمان كانت سعيده للغايه بجرعة الحب هذه اشتمت ايمان رأحته بسعاده وسعد فهد بهذه الحركه تركته ايمان وذهبت الى الحمام لتغسل اسنانها ولكنها لم تغلق الباب فالحوض قريب من الباب بجانب انها تريد غسل وجهها واسنانها فقط دخل فهد ورأها و رفعت ايمان وجهها الى المرأة لتجد فهد ورائها كحت ايمان من الصدمه ثم التفت ونظرت به بمعنا سؤال ليمسك فهد بتوكت شعرها ويفكه لبنسال شهرها الى ركبتها ثم امسك يداها الاثنان وضمهم ثم ربطهم بتوكة الشعر

ايمان: ف....

وقبل ان تكمل وضع فهد يده على فمها ويده الاخره ضمت خصرها اليه لتلتسق به ويداها على كتفة ثم ترك فمها ووضع اصبعه على فمه

فهد: اشششششش

ثم امسك يدها و ادخل رأسه بينهما

وقبل ان تتكلم ايمان قبلها فهد من شفاهها قبله قويه  طويلة لدرجة جرح سفتيها لميشعر فهد ولاول مره بإختناقها لانهو كان مستمتع بها كثيراً فقد اشتاق لمحبوبته الصغيرة

ترك فهد ايمان لتلتقت انفاسها حاولت ايمان التقاط انفاسها لكن فهد اطل حقاً هذه المرة لذا شعرت بالتعب والارهاق شعر فهد بارتخاء جسدها لذلك حملها الى الخارج واجلسها على السرير واحضر لها كوب ماء

نظر فهد لوجه ايمان الى خداها المحمران وشفاهها الحمراء جداً اثار القبلة والى عيناها التي تعكسان الضوء لتلمعا وتزيدها جمالا على جمال

امسك فهد يدها وقبلها ثم نظر الى عيناها

فهد: بحبك

خجلت ايمان وقامت لتذهب ذهب فهد ورأها الى الخارج ليجدون عمار ونهى جالسان على السفرة وليلى تحضر الطعام كانت ايمان مبتسمه

ايمان: صباح الخير

عمار بابتسامة: صباح النور يا نور عينى عامله ايه دلوقتى...... ثم نظر الى فهد بسرعة وعاد ينظر الى ايمان كأنهو يشير على فهد....... احسن

خجلت ايمان واحمر وجهها كله ليس فقط خداها جلست ايمان على الكرسى ليحملها فهد ويجلس ثم يجلسها على قدمة

عمار: لاء لاء يا فهد مش هنا ماما موجودة بردو ميصحش هي لسا مش متقبله الجواز دا

خجلت ايمان وقامت بسرعة وذهبت الى المطبخ لتساعد ليلى فى تحضير الطعام