مازالت علي وتر الحلم أعزف أمنية ..عندما بدأت ف كتابة هذه الرواية أو الحكاية المسلسلة من جريمة عشق بجميع أجزائها..!!!
شعرت كأنها كالحلم الذي نريد تحقيقه..حتى يورثه الأحفاد. ونورث الحب الحلال لچيل بعد چيل..بالفعل إنها مثالية لدرجة الخيال ،، مثالية لدرجة تجعلك تتمنى كل لحظة إن تكون بداخلها كفرد من أجزاءها..ومن هذه العائله المترابطه إلى مالا نهاية..
أعلم جيدا بإني جعلت من الخيال حياة بين حروفي على ورق،، لكني أردت أيضا أن أجعل من الأمل نافذة مهما صغر حجمها إلا إنها تفتح أفاقا واسعة ف الحياة .
.أردت أن أغرس الأمل ف قلوب بعض البشر بإننا نستطيع التغير إذا أردنا .
.تمنيت كثيرا ان أجعل الدين ف حياتنا جميعا أن نتعلم منه كيف يكون الحب الحلال ..
،،جعلت من أبطالي أشخاص مثاليين كما نتمنى جميعا أن نقابل مثلهما..أردت الخيال أن يصبح يوما حقيقة تشع الأمل والحب والخير بين جميع البشر .
ومن الأماني والأحلام أردت تحقيقها علي أرض الواقع..
ولكني لا أملك غير قلمي يعبر عما بداخلي من أمنية لخيالي فجعلته حروف وكلمات وأشخاص ،،
ورسمت مشاعر وحياة مثالية جعلت من الحب الحلال كمايجب أن يكون. أتمني لكل من يقرأ روايتي تصله رسالتي ووجهة نظري وأن يشعر بما أردت قوله من خلال كلماتي...فتابعوني....في الحكاية المسلسلة من جريمة عشق الجزء الرابع (ميراث العشق)
الاسم الحقيقي/ شريهان ابراهيم
اسم الشهره / مريم نصار==========================================================
أُدركُ أنَّ وجودَ حبيبٍ إلى جانبِنا يقوِّينا ع احتمالِ أوقاتِنا العصيبه ....
أشعرُ دائمًا أنَّه ليسَ من المهمِّ أن يُوجدَ ف حياتي بطلٌ خارقٌ يحلُّ مشاكلي بعصاه السحريَّةِ ويفقَأُ أحزاني بنفخةٍ أو بإصبع ....
يكفي أن يُوجدَ في أوقاتي الصعبةِ مَن أضعُ رأسي على صدره وأبكى ....
فإنَّه إذا كانَ علينا أن نجتازَ الدُّنيا - وهي صحراءُ تعبٍ ونَصب ما منهما بُدٌّ - فلتُوجدِ اللذةُ في الرضا والسَّكينةُ في قُربٍ كتفِ حبيبٍ نستندُ إليه ونبكي ونسكبُ ضعفَنا البشريّ ....
إنَّه الحُبُّ الذي يُكسبُ الروحَ صلابةً تُعينُها على تحمُّلِ عذاباتِ الدنيا .
نحنُ نحيا بمن يحبوننا، نحيا بوجودهم ونحملُ من حبهم عونًا ع ثقل الحياة،
نتخطى النوازل بوقفاتِ المحبين،
ونعبرُ العثراتِ بكلماتِ الناصحين، نحيا بهم وإن كانوا بعيدين عنَّا؛ بيننا وبينهم بلادٌ وعبادٌ وأرض...
إذ أننا نُحب ولا يسع من يحبُ غير الحب وانتظارِ اللقاء.
فيبقى لقاؤهم عيدًا، وذكرهم أمرًا سعيدًا والحديث معهم والبقاء برفقتهم أقرب إلى القلب من كلِ شيء،
نتنفسُ قربهم ونختنق لفراقهم، نحبُ ما تركوه لنا وإن كان تذكارًا أو صورةً أو كلمات ذا لأن تذكار المحبة فقط؛ ينعشنا.
(لأنه سيبقى دائماً . ميراث العشق )ولقد بنيتُ لك بين أضلُعي منزلاً ، عسى المقام بالمُقيم يليق..
انتظروني قريباً جدآ إن شاء الله . بعد العيد ف أولي حلقات
جريمة عشق 4 (ميراث العشق)
بقلم / مريم نصار ..
أنت تقرأ
جريمة عشق 4 (ميراث العشق) بقلم/ مريم نصار.
Gizem / Gerilim"ولقد بنيتُ لك بين أضلُعي منزلاً ، عسى المقام بالمُقيم يليق..