chapitre 31

289 8 2
                                    

تبا!!

"افلتها و إلا اقسم اني لن اتردد في قتلك "

قالت بملامح متهكم تخفي المها و وقفة تحاول جعلها معتدلة

"اضنك فقدت عقلك انسيت من تكونين ، هل نسيت نفسك و أنت تهتفين باسمي و أنا اضاجعك على فراشي أيتها العاهرة "

قلت بحدة لتنزل دمعة متمردة من عينيها و تبتسم باستخفاف

"أجل كنت كذلك لأني كنت عمياء يا جون لكن ليس بعد الآن "

قالت و هي تثبت سلاحها امام وجهي مباشرة على مسافة مترين تقريبا ليضهر منقذي من العدم و يطلق النار على رئسها ، لتنفرج عينيها بقوة و تسقط جثة هامدة على الأرض

"لاااااا!!! لوسي"

صرخت ديالا بقهر لتحاول الافلات من قبضتي لكني منعتها

"ارتكني أيها الحقير كلا اختي ، أرجوكي لا تفعلي استيقضي ، دعني أذهب لها جون ارجوك اتركني ، لوسي لا تتركني أنا اسامحك ، لا تتركني فقط أنا اسفة أرجوكي "

انهارت و هي تحوال الفرار مني و لم أعرف كيف اجعلها تهدأ فقد بدأ صوت الرصاص يهدأ و لا أعلم ما حدث في الداخل

"تعالى و ساعدني إلا ترى انها فقدت عقلها"

تنهد بحدة و تقدم نحوي بخطوات كبيرة ليصفعها صفعة جعلتها تفقد وعيها

"هذا أفضل صوتها ازعجني"

حملتها و وضعت داخل السيارة ثم ركبنا بجانب بعضنا و أنطلق يقود باقسى سرعة

Louis#

قضينا على جميع من هاجمونا و كنت على وشك الخروج للخارج و اللحاق بهم لكني لمحت جان يحتضن جينيفر و هي تجلس على الأرض و تغطي اذنيها بكفيها لاهرع نحوهم

"حبيبتي اهداي أنا هنا لقد انتهي الأمر "

حاوطت وجهها بكفي لتنضر لي بعينين خائفتين و كم المتني تلك النضرة في عينيها لعجزي عن حمايتها

" ألكس تعالى و خذها للسيارة و ارسل معها أحد الحراس ليوصلوها للمنزل بسرعة "

صرخ جان و هو يستقيم ليسرع الكس و يساعدها في المشي

شعرت بيد غليضة تمسك ساعدني

"هذا ليس وقت الحزن بسرعة انه يهرب "

قال جان بسرعة و نبرة قلقة لاومأ له و جرينا سويا لخارج المستودع نتفادي الجثث التي تعيق طريقنا لكني تسمرت مكاني لحضة رئية ذلك المنضر

هذا مستحيل!

أسرعت نحو تلك الجثة المددة على أرض عشبية ملاتها الدماء

" صغيرتي! "

همست بعدم تصديق لاحتضن جسدها البارد بين يدي ، بينما جان يقف خلفي بملامح لم اعرفها

معجزتي Où les histoires vivent. Découvrez maintenant