سلطان اتعصب و رمى البوكيه : امل زفت ... انا معرفش وصلت هنا ازاي ... ومين سمحلها بالدخول اصلا !!
سامر بغيظ : والله انا مشغل شوية بهايم ... بقولك طب هي ممكن توصل معاها للقتل ؟! ... يعني ممكن تفكر تنتقم منك فيها بالطريقة دي ؟!
سلطان بتهكم : قتل بس !! ... دي لو طالت تحرقها وتحرقني كانت عملت كده انت متعرفهاش ... انا مش من النوع الغدار هي اللي لا تطاق والا مكنتش سبتها ... بس على مين ؟! ... قسما بالله لهتشوف مني ايام اسود من قرن الخروب بنت ال *****
سامر : اهدا بس خلينا نفكر ونعيد كل حاجة من الاول ... انت قولت انك سمعتها بتقول لياسمين انها خطيبتك القديمه صح ... يبقى اكيد بردو قالتلها على موضوع عمرو ساعتها !!
سلطان : لأ لأ ياسمين ساعتها كانت عادية ووشها قلب اول ما سمعت كلامها + انها ماجابتليش سيرة غير تاني يوم الصبح !
سامر : اممم ... طب وبعدين ؟!
سلطان بتفكير : بقولك ... فين فون ياسمين ؟!
سامر : ما اعرفش بس اخر مرة شوفته كان عالترابيزة هناك
سلطان راح مالقاش حاجة فبعصبية مكتومه قال : اممم زي ما توقعت ... هي اللي قالت لها اللي حصل ... وبما انها اخدت الفون يبقى اكيد كانت مسدج مهببه وماكانتش عايزانا نشوفها
( في فرنسا , بالتحديد في فندق في باريس )
يوسف قاعد في التراس بيشرب قهوته وفجأه حد بيدخل عليه ويقطع اللحظة
... : ان ان ان آن
يوسف اتخض : سلام قولا من رب رحيم ! ... يخربيتك فزعتني ... وآدي القهوة اتدلقت
سليم : ياعم عادي ولا يهمك دلق القهوة خير ... ( كمل بتهكم ) ... سلامتك من الخضة ياخويا
يوسف : ها عايزني ليه ؟! ... انا مش طايق نفسي ف لخص
سليم رفع حاجب : ما انت عارف انا جاي ليه انت هتستهبل ؟!
يوسف : نور صح !
سليم : اسم الله عليك يا اخويااا ... جاية بتشتكيلي منك مزعلها ليه ؟!
يوسف : والله ما مزعلها ولا حاجة يا سليم هي اللي فاهمة غلط
سليم : عارف لو كانت راحت اشتكت لسلطان والله ما كان طلع عليك نهار قولي بقى الحوار اللي هي فاهماه غلط يمكن انا افهمه لها صح
يوسف : مفيش يا سيدي كنا قاعدين تحت في المطعم وجات البنت الويترز وطلبنا وكله تمام لحد هنا و مفيش مشكلة ... المشكلة بقى ان البنت دي وهي ماشية كان في وراها طفل بيجري ف كانت هتتكعبل ف مسكتها قبل ما تقع ... بس !!!
سليم بتهكم : ما قولتلهاش بحبك بالمرة ؟!
يوسف بحده : ما تلم نفسك يا سليم بقى الااه !
أنت تقرأ
ياسمينة السلطان
Любовные романыاعتَقَد انها كغيرها من الفتيات ولكنها اختلفت ، فنظرتها في الحياة تختلف ... طريقتها في التعايش تختلف ... ظنّ انها بارده ولكنها قد اخفت مشاعرها ومرضها خلف ذلك القناع البارد ... فظهرت قوية عنيده لا تخشى اي شيء ... و ها قد حان الوقت لكي تنزعه ياسمينة ا...
