نظرت سيرين نحو عمر وياسمين بسخط وغضب وهي تتوعد بهم بشر المكائد لتذهب الى الداخل فلم تتحمل رؤيتهم معاً ، ليبتعد عمر عن ياسمين ونظر لها وقال :" انا اسف ام اقد كل ذلك الكلام كل ما بالامر اني لا اريد لاحد ان ينظر لك بنظرات شهوانية ، لذلك ارجوكِ تحمل الامر "
لتنظر له ياسمين وقالت :" حسناً لا بأس ، انا اسفة ايضاً دائما ما اكون عدوانية قليلا واتسرع بالحكم عليك "
ليبتسم عمر ويعود بتقبيلها بخفة عدة قبل متتالية من شدة سعادته ، هل اصبحو ثنائي ؟ لا لا الليلة سيصبحون ، ليغمز عمر لياسمين ويقول :" لا تنسي موعدنا الليلة " لتحمر ياسمين خجلاً وتضرب عمر بخفة ويخرجان من الماء نحو مكان الجلوس ، وبعد فترة جاء الاخرين ايضاً ، اشغلو النار وجلسو حولها بتحدثون بامور لطيفة واخرى مخيفة ولكن الامر الجيد انهم قضو وقت ممتعحتى اصبحت الساعة ٩ ليلاً نهض عمر وقال ساذهب قليلاً ، لينسى عمر هاتفه فتقوم سيرين بخطف الهاتف دون ان يراها احد وتبعث منه رسالة ل ياسمين تقول :" قابليني في مصف السيارات بالساعة ١٠ ، اريد اخبارك شيء مهم " لتصل الرسالة لياسمين وتبتسم ، فتقوم سيرين بإخفاء الهاتف عند عودة عمر بعد ان نست حذف الرسالة لتلعن في نفسها على ذلك التصرف الغير مقبول ، وفي الوقت ذاته وصلت مايكل رسالة ايضاً لينظر لها ويبتسم ، وعند الساعة ٩:٣٠ تفرق الجميع ، ذهب عمر الى الغرفة واخبر ياسمين ب ان تقابله ، فظنت ياسمين ان قصده الساعة ١٠ في مصف السيارات لتجلس وحدها وعند حلول الساعة ال١٠ ذهبت للمكان المطلوب فترى هناك مايكل ، لتساله :" ما الذي تفعله هنا "
ليقول بعد ان تقرب منها:" انا من يجب سؤالك هذا السؤال ، ما الذي تفعليه وحدك هنا ؟"
ابتعدت ياسمين وقلبها ينبض من الخوف تتمنى ان ياتي عمر مسرعاً وقالت :" ابتعد عني اني بإنتظار عمر "
ليضحك بهستيريا وقال :" عمر ؟ انه مع سيرين الان بالغرفة وحدهما ، لا يريدانك بينهما "
نظرت له بغضب وقالت :" هه ايها الغبي لا تحاول عبثاً انا لدي ثقة كبيرة ب عمر "
ليحاول التقرب منها اكثر ولمسها ، لتصرخ بصوت عالي وتحاول دفعه عنها ، لكنه اقوى منه ، وبعد محاولات و بكاء شديد دفعته حتى ابتعدت عنه وذهبت ركضاً نحو منزل الشاطيء اريد اخبار عمر وذلك الهائج يركض ورائها يريد امساكها ، لكنها اسرع منه ، وصلت للمنزل وبسرعة بعدت نحو غرفتها هي وعمر وفي تلك اللحظة خرجت سيرين من الغرفة وهي شبه عارية لتنظر نحو ياسمين بنصر وتقول :" اسفة "
دخلت ياسمين نحو الغرفة وعيناها مليئتان بالدموع ليسرع عمر نحوها قلقاً وقال :" ماذا حصل ؟ لماذا تبكين ؟ اجيبي هل اذاكي احدهم !"
اكتفت ياسمين بالبكاء وبعد فترة نظرت نحو عمر وقالت :" لذلك قلت لي ان اذهب الى مصف السيارات ، كي تبقى معها ؟ ، ايها الوغد انا اكرهك ، لقد كدت اتعرض للاغتصاب الان بسببك وانت مع تلك العاهرة مستمتعان ؟ اذا كنت تحبها انا ان اقف ضدك لكن لا تؤذيني ارجوك انا لا استحق كل ذلك ، لم افعل شي يؤذيك ، لماذا انت هكذا معي ! ارجوك ابتعد عني لا اريد رؤيتك لا انت ولا عاهرتك ، اتركوني وحدي لقد سأمت من كل هذا الامر " انهت كلامها وهي تبكي وتصرخ وتضرب عمر ، لكنه كان غاضبا وصرخ :" اخبريني بسرعة من حاول التعدي عليكي بسرعةةة ؟ "
ام تجب بل بقيت ساكنة ، لينظر لها ويقول :" انه ذلك العاهر مايكل البس كذلك ؟ " ولكن ايضا لم تجب ياسمين ليخرج عمر غاضباً ويصرغ بكل المنزل باحثاً عن مايكل ، ليراه يحاول الهرب ليلحقه ويمسك به وكل من بالمنزل خلفه لا يدرون ما حصل
امسك عمر مايكل وظل يضرب به ضرباً مبرحاً وهو يصرخ بكامل غضبه:" ايها الوغد الحقير ، هل قمت بلمسها ؟ ، هل اذيتها ، سؤريك ما سافعله بك ايها العاهر ، من امرك يلمسها انا وحده من يحق لي هذا هل فهمت ؟ ان ادعك تعيش " وبقي يضرب به حتى تقدمت ياسمين وقالت :" عمر ابتعد عنه ستقتله لقد اغشي عليه يا اللهي "
ليبتعد عنه وعينيه مليئة بالغضب والخوف ليقول لياسمين وهو ممسك بها :" هل انت بخير ؟ هل لمسك ؟ هل اذاكِ؟ ؟ "
لتنظر له ياسمين وهي خائفة انها اول مرة تراه هكذا فتقول مانهاولة تهدئته :" لا لا انا بخير بخير " فيقوم بحضنها وتقبيل راسها وقال :" لقد كنت خائف ياللهي ، لتبعده ياسمين عنها وتنظر للجميع وقالت :" انا اسفة لما حصل ، اخذ بعض الشبان مايكل الى المشفى وصعد عمر وياسمين الى غرفتهم ولكن ياسمين كانت غاضبة وحزينة وقالت :" لنتطلق "
نزلت الك الكلمة كالصاعقة على اذن عمر فقال :" لا لا لا اريد ، ان ادعك تذهب ، اقسم لكِ ان افعل اي شيء مع سيرين ، لن اكذب لقد حاولت اغوائي ، لكنني ابعدها لقد كنت ب انتظارك بالغرفة ، الم اخبرك ان تتبعيني لقد تاخرتِ كنت تنوي النزول والبحث عنك لكن جائت تلك العاهرة ، كنت مشغولاً بإبعادها عني ، انا لم اخنكِ ولم ابعث اي رسالة لان هاتفي مغلق انه على الشاحن الان انظري " سحب عمر هاتفه عن الشاحن وعندما فتح الرسائل شاهد الرسالة فنظر الى ياسمين وقال :" اقسم اني لم ابعث تلك الرسالة لكِ لم يكن انا " وبعد تفكير نظرت ياسمين وقالت :" انا اعرف من فعل "
ركضت ياسمين مسرعة نحو غرفة سيرين وتبعها عمر ، فتحت الباب وقامت بضرب سيرين وصرخت :" انتِ من فعلها ايتها العاهرة البس كذلك ؟ "
حاولت سيرين انكار الامر ، لكن جاء اتصال ل عمر من ريو يخبره ان مايكل اعترف على سيرين وقال :" هي التي قامت ب الدفع له كي يعتدي عليها " ليغضب عمر وقام بالنظر لسيرين والصراخ :" اذاً كان انت ؟ من الان فصاعداً لا اريد رؤيتك بعد الان ولا حتى بالشركة وسأسحب كل ما هو لك "
لتلحق به سيرين وهي تبكي وتقسم له انها لم تفعل لكن عمر ابعدها عنه بقوة وامسك ب ياسمين وخرجا نحو السيارة ، وقال :" سنذهب للمنزل "
لتنظر له ياسمين وتقول :" لقد كانت هي ايضا من قام بتلفيق الحادث اي وعي الدليل ، ليزداد عمر غضباً وصرخ على ياسمين :" لماذا لم تخبريني بهذا الامر ؟"
اكتفت ياسمين بالبكاء وقالت :" هل حقا كنت ستصدقني؟ " لم يجب عمر وهذا زاد من غضب ياسمين ، وبعد فترة من السياقة المجنونة وصلا المنزل وقال :" لن نتطلق "
لتردف ياسمين :" لماذا ؟"
نظر لها بغضب :"لانك ملكي ، انت لي ، لا يحق ل احد ان يتقرب منك وسلمية ويتحدث معك او حتى ينظر عليك غيري هل فهمت ِ؟"
اجابت ياسمين ؛" لا لم افهم ، ان الذي بيننا هو عقد وانت تزوجتني كي تنتقم من اختي ، "
صرخ عليها غاضبا ً :" ايتها الغبية ،انت تفقديني صوابي في كل مرة اراكي فيها ، لمسة منك قادرة على احراقي وجعلي انتصب حد اللعنة ، ابتسامتك الطفولية البريئة تلك ، تجعل قلبي ينبض بقوة حتى احس انه سيخرج من مكانه ، لا احب ل احدهم ان ينظر لك ، نعم انا اغار عليك واللعنة ، لا اريد الطباخ لاني احبك "انهى كلامه بعصبية بالغة ، لتنظر له ياسمين بصدمة ، ما الذي واللعنة يحدث ، هو انه يحبها ، ان قلبها سيتفجر من شدة السعادة
نظرت له وقالت بعيون باكيةً:" ايها الغبي لقد تاخرت كثيرا " ليبتسم عمر ويقوم ب عناقها بحب وكانها سترحل عنه ليحملها ويدور بها بقوة من شدة السعادة ، ثم يذهب بها الى المسبح الذي بمنزلهم ويلقيها فيه ومن ثم يقفز هو الاخر خلفها وبقي يلعبون ويمرحون حتى رن الجرس لينظر عمر لياسمين وقال :" من هذا الذي يريد تعكير مزاجنا " ليخرج من حوض السباحة متجه نحو الباب ، ليصدم عندما فتحه انها لارا اخت ياسمين مالذي بحق الجحيم تفعله هنا وبهذه الساعة لتنظر نحو عمر وتراه بتلك الالة وتقول :" هل انفجر بركان من الماء هنا ؟"
قام عمر بتجاهلها ودخل نحو ياسمين لتركض لارا خلفه وهي تصرخ عليه ، لكن عمر بقية متجاهلا لها وتتجه نحو ياسمين في حوض السباحة وقفز عندها ولكن ياسمين صدمت حين رات اختها لارافي منزلها فقالت:" ماذا ماذا تفعلين هنا"ردت لارا :" انا هنا من احل عمر ، انا وهو نحب بعضنا البعض وسنعود سوياً لذلك يمكنك الرحيل البس كذلك يا عمر ، فانا احبك "
نظر لها عمر وقال :" نعم انا احبك يا ياسمين وليس انتي يا لارا ، ولا اريد التخلي عن ياسمين من اجل واحدة كلبة مال ، والان يمكنك الخروج " نظرت ياسمين بفرح كبير نحو عمر ام لارا خرجت وعيناها مليئتان بالدموع وتصرخ :" اكرهكما "
نظر عمر نحو ياسمين بفرح وابتسم وقال :" انا اسف جدا لن يتكرر الامر اعدك "
لتسكته ياسمين بقلبلة حب وقالت :" لا باس ، لقد سامحتك "
اقترب منها عمر وقال :" اذا ستكون ليلتنا الاولى بالمنزل ها؟ " لتحمر ياسمين خجلاً ، فيمسك عمر بيدها ويصعدان نحو غرفته ليلقي عمر ياسمين على السرير ويعافيها ويبدا بتقبيل شفاهها بحب ثم نزل الى عنقها اخذ يمتصها بخدور ونشوة لينظر بعينيها ان التعبير الذي تظهره واللعنة انه يثيره بشدة ، ليقوم بتمزيق ملابسها لتبقى بملابسها الداخلية اخذ ينظر نحو صدرها وازال عنها ما كانت ترتديه لتخجل ياسمين ولكن سرعان ما بدا بتقبيله واعتصاره حتى تحول خجلها الى متعة وتأوه وذلك زاد من رغبة عمر ، ثم قام بتقبيل خصرها وسائر بطنها ، ثم وصل نحو انوثتها ليقوم بخلع لباسها الداخلي ، انه يراه ذلك الذي يعتبره نعمة وكنز وقبل القيام باي شيء صعد اليها يقبل شفاهها وقال بهمس :" ساكون لطيفاً كونها مرتك الاولى " لتحمر ياسمين خجلاً لكنها لا تريد انكار انها سعيدة بذلك فيداه مثل الحرير تتغلل نحو جسدها ، ليلمس انوثتها فتتاوه بشدة ثم قام بتقبيله بشهوة ويتلذذ بالنعيم الذي يخرج منها ، حاولت ياسمين ضم قدماها الا انه نظر لها نظرة مطمئنة واعاد فتحهما وتقبيله بنهم ثم خلع سرواله الداخلي ايضاً ليطهر ذلك الوحش الذي يريد الاستقرار بين فخذيها ، انه طويل جدا عليها وحين نظرت له ياسمين شعرت بالخوف والتوتر وقالت :" اللعنة انه كبير جداً "
ليبتسم عمر بفخر ،وقام بتقبيلها بقوة ومسكها من خصرها وقام بادخال وحشه الكبير بها دفعة واحدة لتصرخ ياسمين بشدة وبصوت عالي حدا من الالم ولكنه نظر لها وقال :" حسناً انتي ضيقة جدا لم اكن اعلم ايضا سادعك حتى تعتادي على حجمه ثم ساتحرك "
لتحرك ياسمين راسها بالم موافقة ، وبعد لحظات بدا عمر بالتحرك بداخلها ببطىء ، وهو يلهث من شدة المتعة ام ياسمين كانت تتاوه منا كان يزيد من شهور السعادة ورغبته بتجربت كل الوضعيات معها نظر لها بخمور وقال :" نادي على اسمي "
"عمهـهـر " قالت ياسمين بتأوه ليصدم عمر ويتوقف عن الحركة لتصرخ ياسمين وتقول :" اه عمر انه يكبر بداخلي اكثر لماذا "
ليضحك عمر ويقول :" انك لطيفة وذلك يجعله اكبر واطول " لتحمر ياسمين بخجل وتصرخ بتاوه حتى عاد للتحرك بداخلها ببطئ لتصرخ ياسمين بتاوه :" عمهـر ارجوك اسرع انك تقتلني اسرع ارجوك " ليبتسم عمر بسعادة وبدا بالاسراع ليزمجر عمر وتتاوه ياسمين بمتعة وبعد ساعتين على هذه الحال وبعد ان جرب عليها جميع الوضعيات استلقى الاثنان بتعب على السرير وقال عمر؛" صغيرتي ، لننام الان لكن ساعيد الكرة غداً " لتضربه ياسمين بخفة وخجل وانام وهي بجانبه ومعانقة له
مرت ايامهم الباقية بسعادة وفرحة شديدة مليئة بالحب والغيرة والسعادة بعيداً عن عائلة ياسمين التي لم تتكلم معهم بتاتاً وبقيت مع عمر بسعادةمرحبا جميعا بعرف طولت عليكم بس هاد اخر بارت وبتمنى تكونو حبيتوه ، انا بفترة اختبارات لذلك اول م اخلص بدي ابلش ب رواية جديدة ❤️
أنت تقرأ
(مكتملة ) زواج انتقامي 😈
Romanceكالملاك اللطيف تشدني اليها ، ينبثق منها ذلك العطر الذي يصيبني بالجنون ، انفاسها كمأس نبيذ فارغ يصيبني بسكر ... هكذا قام عمر بتقديم عروسته أمام جمع هائل من المعازيم ، نعم فهو ذلك الفتى الذي يملك والده شركة من اكبر شركات العالم الناجحة للأجهزة الذكية...