الرواية تتحدث عن حرب سوف تحدث بين كوريا الجنوبية وكوريا الشمالية وفي ضل هذه الضروف ستنشئ قصة حب بين جنرال وطبيب سيتطواع للمعالجة تبداء الرواية بستداع طاقم من الاطباء من مستشفي كيم ويتم ارسالهم الي معسكر جيون وهناك سنشاهد على كثير من الحب والعشق بي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان الأصغر يجلس على الأريكة ويرتدي قميص حبيبه الجنرال بعد أن مارس الحب في الصباح. كان يحمل بين يديه كوبًا من الشوكولاتة الساخنة، يترشف منه ببطء ، وعيناه تشاهدان المسلسل، وشفتاه عابستان للغاية، منتفختان بسبب قبلات حبيبه العنيفة .
نزل من الدرج مرتدياً بنطالاً رمادياً قصيراً أظهر فخذيه المفتولتين، وصدره العاري، وسرعان ما وقعت عيناه على من يرتدي قميصه، وكان هناك حنان في عينيه السوداوين.
ابتسم على نطاق واسع واقترب من صغيره. وبعد وصوله، جلس على الأريكة وسحب طفله الصغير إلى حضنه، وشهق الأخر من الصدمة والألم بسبب مؤخرته.
جونغكوك:اوه حبيبي انا اسف لقد جرحتك كثيرا
جيمين (بغضب): نعم كثيراً
جونغكوك: أنا آسف لذلك، لكن أنت من بدأ أولاً في هذا شئ ، لي ارتدك تلك الملابس
بدأ جيمين بتقبيل رقبة جونغكوك ومصها بينما يرفع يديه ويلعب بخصلات شعر الجنرال من الخلف. جلس ووضع قدميه حول خصر الأكبر ولم يتوقف عن مص رقبة الاكبر الذي سحب رقبته إلى الخلف.
جونغكوك : يا صغيري توقف . أنت تجعلني منتصبًا بينما لا تزال تتألم
قبل جيمين العلامة الملكيه التي تركه وعلى وجهه ابتسامة راضية ورفع رأسه لينظر إلى حبيبه واقترب من ذقنه بخفة وشعر الأكبر ببعض ارتعاشات محبوب له في جسده.
جيمين : هذا جيد . لقد فعلت ذلك حتى لا تسمح لأي عاهرة بالاقتراب منك أو حتى رؤيتك، ودائمًا ما تجعل العلامة مرئية للجميع.
ضحك جونغكوك على تملّك حبيبه الصغير واقترب ليأخذ شفتيه في قبلة ناعمة ومحبّة لهما.
انتقل جيمين إلى منزل جونغكوك بعد أن غادر جين ونامجون لقضاء شهر العسل في باريس وأخبر جونغكوك ملاكه الصغير أنه لم يجعله يعود إلى منزل أخيه وحيدا ، ولن يتركه أبدًا بعد الآن.
