الفصل الرابع والثلاثون

103 15 0
                                    

❤مساء النور❤
....نازك الحمراني......
الجزء الرابع والثلاثون
-طلكت ليث.....فرح لهل خبر
وجن منتظر يسمعه من سنين...
رغم حقده عليها وحب التسنيم...

.اندار عليها اخذها من ايدها دخلها للمحل..
شعوره ماعرف يعبر عنه...
هو يحب تسنيم وام ابنه

زوجتة الصغيره ،والحبيبه.....

ندى حب حياته سابقآ....
طلع جكاره يورث يذرع المحل بعصبيه......يرفس باقدامه الاخشاب

أما ندى كاعده تباوعله بنظرات متأثره بيه مشتاقه اله
عرفت لساه يحبها مثل قبل ....
نزعت عبايتها

اندارت عل باب المحل بي سركي......تقربت سدته تقفله

ثوبها بقماش شيفون مكسم جسمها منحنيات مثيره
رغم بروز منطقة البطن

جسمها ممتليء بسمن

تقاسيم چان یعشقهن بیها قبل
حرکة أردفها بغنج تثيره ،تذكره

نفسه يصعد وينزل مرتبك يمسح العرق من جبينه
يريد يجاوز عليه،يضربها ميشوفها رخيصه.....

كل خطوه تتقدم منه تحرك شي داخله...

نظراتها الساحره اله وهو مركزه عليه وعلى معالمها البارزه
وكل نظره منه يجر نفس بجكارته.....

-استغفر الله واحد يتوب يرجعو للطريق.....

حجاها وسمعته ندى حس بيها سمعته.....
دار نظره عنها

ادنت اله جرت ايده بقوه خلتها على خصرها تلمس لحمها الحار وحرقت اخر اوراق الثبات عنده...

قاوم ملمسها بعدها....
لكن مبعدها

خافت يحركها جرت الجكاره من ايده شمرتها للكاع دعستها برجلها

اقترابها صار خطر عليه
قربت شفافها من شفافه لان ممانع...
تفتح ازرار قميصه الفوك بادلها القبله

ايده مسمعت نداء عقله هو زوج وعنده ابنه

بقت انامله تمشي على جسمها بعنف وشتياق

قبلاته حاده...يضغط بأسنانه يوجعها.......
.تتأوه بين ايده بحرفيه

حس بنفسه تجاوز الخطوط الحمر...وميريد يجاوز

دفعها بقوه منه متندم....
جر عبايتها من الكرسي خلاها على راسها...

سد سحاب ثوبها اتذكر تسنيم ميصير خاين
مو هو اليخون زوجته...

طلعها بعصبيه من باب المحل.....

رتبت شالها...

قبل لاتطلع مدت ايدها الزيجها..مثل المصريات
طلعت من صدرها ورقه زغيره تضحك اله..جرت ايده غمزتله

-راسلني لاتنسى ليوثي....اخذ الورقه خشها بجيبه
قفل محله يرجع للبيت ميبقى هنا..

ساق السياره يتخيل ندى حبه صارت لينه بين ايده عجينه طين يشكلها فازه
او قاروره
حركت رغبته عليها بقوه...قادره تلعب برجولته

فراشات بلا اجنحه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن