❤مسائكم محبه❤
.....نازك الحمراني...
#فراشات_بلا_اجنحه
...البارت السابع وثلاثون....غلسو على سحك😊😊
.......بجي رؤى على مرض ابنها خاصه العراق امكانياته رغم المحاوله العلاج مرض التوحد مابيها نتيجه تنذكر رغم كثرت المراكز الخدميه
رائد صار وقته اغلبه الرؤى والولده.....عزل بيهم بعيد عن اهله رتب البيت مثل بيت سمران
سمران قدرت غيابه عنها...واستغلتها فرصه تعتني بامها مريضه
يدخل للبيت كأبه حاوطت روحه
يشوف رؤى تحبه و محتاره مرض ابنه...افلوس الي كان يملكهن خلصهن على بيتين وترتيبهنالي يملكه على كد العيشه الزينه النسوانه..
حنانه على خواته صار محور حديثهن...يشوف تسنيم
مريضه..
زوجها ليث يبجيها رغم ممرتاحله لان سمع عليه سوالف
لكن دموعه بلمستشفى يبجيها بصدق تعاطف وياه..ركز على ليث شلون متوتر منتظرين نتيجة التحليل...تقرب رائد وكف يمه بنبرت تهديد
-أكلك خويه ليث ترى أنت حيرتني رغم اني ملتهي بأبني وحتى وقت ماعندي اجي الاهلي..
بس البارحه سمعت من ابن عمي مازن أنت دور سوالف تعبانه...
وبصراحه اوثق مازن اكثر ماأوثق بيك.....شدكولفتح عينه على وسعهن ليث يسمع تهديد مباشر من رائد جاوبه برود رغم عصبي
-مازن مثل ماابن عمك هو يصير صديقي...خاف متوهم مو اني الي ادور نسوان
لان أحبها التسنيم والكل بيكم يعرفوهي تبالغ اتهمتني عندي علاقات وي نسوان اقسم بالله مو اني الاسوي.......زوجة صديقي حتاجتني
وهي صارت تالف عليهوهسه مو وكت هل حجي اريدها تطلع سلامات وماكو شي بيها كلشي مااريد..بس سلامتها
فوك قهري تريد تشمر حجي عليه....
بسبب انت صدك مازن ومتصدك نسيبك
وخل بالك اعرف من سنين مازن تقدملها روح شوف ابن عمك مو مزوج خل يدير باله على بيته
لايدخل بحياته لا وداعت تسنيم أموته.....رائد سمع حجي ليث حاول يصدكه ..
-المهم اني مااشمر بس خل بالك من الكى دليل عليك عود تالي نتكابل.... ابتعد منه يسأل عمران
الكل واكف باب المستشفى منتظرين نتيجة التحليل
اشوي طلعت سكينه سانده تسنيم فرحانه-الحمد الله ماطلع بيها ذاك المرض...وهسه عادي تطلع من المستشفى
خويه ليث روح كمل اجرائات الخروج...عمران هاي راجيته مال العلاج يراد دوه...
رائد خويه حضر النا السياره..نطلع مبيها حيل تمشي
تسنيم تبجي نفسها وضعها

أنت تقرأ
فراشات بلا اجنحه
Storie d'amoreالقصه المحذوفة الذي يبحث عنها الجميع قصة منقولة للكاتبة نازك الحمراني