روايه/بين... قبرين
البارت السادس عشر
بقلمي الكاتب/حسن الاسدي
-----------------------------------------------
انطاني سجاد السويچ وراح وگلي بعد اسبوعين للعرسنه وره العرس ادخلچ دوره سياقه حته تتعلمين وراح دخلت للبيت واني كلش فرحانه لكيت زينب واگفه بلمطبخنبض.. زينب ليش دخلتي ومابركتيلي على السياره
زينب.. مبروك حبيبتي نبض على السياره ونشاء الله للاحسن
نبض.. مشكوره حبيبتي زنوبه
ومر اول اسبوع واني بديت اجهز تجهيزات العرس وسجاد يوميه جايبلي هديه ورحنه عقدنه محكمه رحت اني وزينب وسجاد وهاجر خطيه زينب هواي ساعدتني بتجهيزات العرس رحنه نحجز للبدله دخلنه هواي محلات دخلنه محل عجبتني بدله كلش حلوه
نبض.. هاي هاي الي اريدها كلش عجبتني
سجاد.. ولا هيمج حبيبتي هاي هاي
راح سجاد يتفاهم ويه الولد اجه الولد نزل البدله وخلاها بحافضتها اني كتله
نبض.. لا لا خويه مو هسه بعد اسبوع على العرس
اطانه الولد البدله وطلعنه صعدنه بسياره سجاد كتله
نبض.. سجاد چا الولد انطانه البدله من هسه وهوه بعد اسبوع على العرس
سجاد.. حبيبتي نبض هاي البدله اشتريتها الچ مو اجار لان انتي تستاهلين
نبض.. مشكور حبيبي وهاي اول مره اكله حبيبي
وجهزت كل اموري رحت لصالون وحجزت
وزينب كله وياي ما عافتني خطيه وحجزنه اني وسجاد قاعه ورحت لسوگ اني وسجاد وكملت غراضي رجعت للبيت واني ميته تعب لكيت بنين وزينب بلمطبخ وزينب تسولف وتضحك ويه بنين اني اتعجبتنبض.. السلام عليكم
بنين وزينب.. وعليكم السلام
زينب.. نبض عوفيهن الغراض اني اصعدهن لغرفتج لا انتي تعبانه
نبض.. مشكوره حبيبتي زنوبه
اخذت زينب الغراض وصعدتهن لفرفتي
بنين.. اكلچ نبض زينب متغيره وصايره زينه وطيبه ويه الكل وحته وياي
نبض.. اي صح يمكن حست على نفسها وگالت شلي بهلمشاكل خل افتح صفحه جديده وياهم
بنين.. لا ما اتوقع بس اني قلبي مامطمن قلبي يگلي اكو شي
نبض.. لا لا اني اعرفها لزينب أكثر منچ هيه خطيه وطيبه
عفت بنين وصعدت فوك وگعدت اطلع بغراضي ورتبهن بلجنط لان بعد اسبوع على العرس اندگ باب غرفتي ودخلت زينب
زينب.. نبض اني اسفه لان مااگدر الم وياچ غراضچ لان راح اروح لامي خطيه مريضه بس ولا يهمچ راح ارجع قبل عرسچ بيوم
أنت تقرأ
بين .. قبرين
General Fictionللكاتب حسن الاسدي 🌹 روايه حقيقيه من الواقع مع اضافه القليل من الخيال ✌🏻 اسئلني على الخيبه....اخبرك عن سنين قضيتها مع اناس كاذبون ولا كنت اعلم انه ذالك الصديق الذي نتباهي به لسنوات سيكون اسوء اعدائنا ذات يوم وهل سوف تتحرر نبض من ضلم الصداقه او للقد...