بين قضبان الجحيم
بقلمي عذراء الساعدي
ضربني الابره ونزع شالي ونمت مدري فقدت بس المهم بعد ما
حسيت بشي ابد
نور من صار الحريق وطلعنه وعرفناهه هاي علاسه
ضربونه على راسنه كعدت اني مشموره بغرفه ويمي مجموعه
بنات هواي افكار اجت براسي
جانو ثلاثه الي شفتهم واحد كل شويه يطلع بره وواحد
جوه يم الكصاب الي جايبينه لان اشك بيه انو يكون هذه دكتور
اخذوني للغرفه منضرهه سحن روحي سحن
قاومت هواي اخر شي ضربوني مدري شنو ما نمت احس بيهم
شيسوون بس ما احس بوجع ولا اكدر اتحرك
شفته شلون طلع كليتي بيده وحطهه بمدري شنو حتى ما تتلف
خيطهه وكوموني يسحلون بيه سحل ولا جنهم توهم
اخذو جزء من جسمي
اخذو سمر واني روحي طلعت وراهه بس ما اكدر امنعهم
ياخذونهه يربي احنه يتامه وان جنت اني غلطت فجاي اتحاسب
على غلطي بالدنيا قبل الاخره
بس هيه مضلمومه دخيلك لأ تعوفهه وحدهه
يشهد عليه ربي بس سديت حلكي ندفرت الباب وجفتت
الشرطه عليهم هذه راد يطلع سلاحه بسرعه ضربوه
وطبو يركضون يدورون على الباقين خفت لا يكونون تاخرو
وراحت بيهه سمر لان هوه بس يلزم الواحد وبسرعه يشك
المكان وياخذ اليريده ان جانت كليه او كلب او اي شي ثاني
طلعوهم مجتفين ونوموهم بالكاع وموجهين عليهم
السلاح كمت بالكوه تجيت على الحايط اريد اعرف سمر شصار
بيهه ليش ما طلعوهه لهسه
وصلت للغرفه شفت واحد مدنك عليهه جاي يغطيهه
وايدهه واكعه من السديه كلهه دم لطمت على وجهي شنو
ماتت لا يا ربي شنو هاي
سمعت شهكتهه اجيت اطير من الفرح الحمد الله الف الحمدالله
وسام طلعنه اني وحمزه ضربنه باجه وبعدهه شربنه جاي
وضلينه كاعدين سالفه تجر سالفه للتسعه بالليل رجعنه
رحت للبيت كعدت ويه الحجيه لل11 ترخصت تنام
واني صعدت لغرفتي بدلت وكعدت اكلب بالفون
ساعه ضبط ودكو عليه من المركز
صاير حريق هناك طفرت من مكاني ببجامتي سويت الدرج
أنت تقرأ
بين قضبان الجحيم
General Fictionتوني سديت حلكي وطلع الضابط بوجهي باوعلنه مصدوم نوب باوع للضابط كله شنو عمر هاي تخصني وين ماخذهه لا بشرفك كالو رفضتك لذلك استعجلت قبل لا احد ياخذهه لا قبلت منو كلك رفضتني ليش اني انرفض اباوعلهم شون يحجون بيه هيج وكدامي وكانو اني لعبه تنباع وتنشره