.١٢-١. "أظُنني قتلتُ شابًا"

789 61 55
                                    
























يومي مملٌ كالعادة لا جديد..








في مكتبي أُنهي الأعمال التي كلفني بها ريل ..









لا أعلم لما لم أعد أشعر بذاك الشغف الذي كنت أشعر به من قبل؟..








أحدهم طرق باب مكتبي ..







بعد أن أذنت له بالدخول ..







- سيد يونقي عدنا من المدينة ولم نجد المدعوا سوكجين..







عقدت حاجبي بأستغراب وقلت: لحظة متى ذهبتم وبأمر من؟







عندما أنتهيت من ماقلت بدأ الجو يعم بالتوتر ..







لم ينطق أحدهم وظلوا ينظرون لبعضهم البعض..








علمت انه ريل..






بعد ان أخبروني بما حدث هُناك أمرتهم أن يغربوا عن وجهي..








فور خروجهم التقطت هاتفي النقال وأتصلت عليه..








كالعاده لايجيب ، حقاً لا أعلم لما هو لديه من الأساس ..









إتصلت على مكتبه وأيضًا لايجيب..









ليس من عادته أن لايكون في مكتبه بهذا الوقت..








خرجت من مكتبي وصعدت للطابق الأخير فهُناك تكمن غرفة نومه..









قرعت الباب ثُم دخلت لأجده نائمًا حقًا..








أعلم انه لاينام كثيرًا لذا قررت ان أناقشه فالأمر عندما يستيقظ..










همتت بالخروج ..











ريل: ماذا تريد ؟











يونقي: هل ايقضتك ؟








ريل: "أستقام ليجلس على حافة السرير" كنُت يقضاً..








يونقي: مالأمر لما أنت في السرير حتى هذا الوقت؟









ريل : اسرفت في الشرب ليلة البارحة لذا لن أعمل اليوم رأسي يكاد ينفجر..








علم يونقي أن ماذكره بالأمس قد كان السبب..









يونقي: حسناً.. لكن هل لي بسؤال؟








The deadly secret | namjinحيث تعيش القصص. اكتشف الآن