مش أنا قولت فيه مُفاجآة؟!
مُفجآتي أن فصل النهاردة هيبقي خاص لـ جنا وماكس بس أي خدمه(◠‿◕)ومتنساش نجمتي ياسطا عشان الروايه توصل للكل◉‿◉⭐
وع فاكرة الفصل الجاي هيبقي نكد فجهزو نفسيكو😁عندما رأيتكِ تبكين علي حبي، وودتُ لو أنهي هذا الحب ولكن ليس بيدي، فقد أحببتك من دون أن أدري، ضاق قلبي ورحب بكِ!
أنهت الخادمه كلمها ثم خرجت من الجناح، في حين جنا أنتفضت من مكانها كمن لدغه عقرب ستتزوجه؟!!
صارت تقطع الغرفه ذهابًا وأيابًا وتفرك في يديها بعصبية شديد الذي ظنته خُرافه ماهو ألا حقيقه من حقائق الدُنيا ولكن هي لم ولن تخضع لهُ أبدًا ستهرب من هذا المكان مهما كلفها الأمر ولكن كيف ستخرج من هنا كيف؟؟!!ألتفتت برأسها نحو الطاولة الصغيرة التي تُكّن في الغُرفه فوجدت عليها كأس من الذهب فظنت هذا الكأس عصير ما فذهبت له كي تشرب ولكن توقفت حالما تذكرت أن الشُرب في الذهب حرام ولكن الضرورات تُبيح المحظورات لذا لا مانع من أني أشرب صبرت نفسها بتلك المقوله ثم أرتشفت من الكأس وتلك الحمقاء لا تعلم أنه ليس عصير بل أنه النبيذ الأحمر الخاص بـ الحاكم الأسود !!!.
عندما أنتهت من الأرتشاف وضعت الكأس علي المنضدة وشعرت فجأه بدوار شديد يُداهمُها وعندها فُتح الباب ودلف بـ طغيانه وملابسه السوداء الحالكه وهتف بـ آمر
"يلا ياجنا عشان هنكمل الطقوس!!"نظرت له ولكن ليس بوضوح فيوجد غشاوة علي عيناها تمنعها من النظر بوضوح فوقعت علي ركبتيها عندما داهمها الدوار مرة أخري.
ظن ماكس أنها وقعت؛ لأنها رافضه أن يكملوا الطقوس فـ أردف بحدة
"جنا أنا مش بعيد كلامي مرتين!!"ولكن لم يجد منها رد فخط خطواته أتجاه وحملها والأدهي أنه وجدها تضع يديها علي عنقه وتزم شفتيها قائلة
" أنت حلو كدة لى؟!".قالت كلمتها غير عالمه بما فعلت بقلب ذالك العاشق المُتيم بهوهَا ولكن هو ظنها تلعب بمشاعره فمنذ قليل كانت تصرخ وتبكي كي لا يقترب منها ولكن الآن ماذا؟؟ عندما أقتحمت تلك الفكرة عقله أحتدت ملامحه بشكل مبالغ فيه وهتف بخشونه حادة
"جنا أحسنلك متلعبيش بمشاعري عشان أنت عارفه أنا ممكن أعمل أيه ويـــلا عشان هنكمل الطقوس".أبتسمت جنا ببلاهة ولم تكترث لحدته تلك وصارت تقترب منه، في حين قضب هو حاجبيه بضيق عندما أشتم من فمها رائحة نبيذ.
وكاد أن يتكلم ولكن توقف عندما شعر بها تُعانقه فأغمض عينية بأستمتاع، يريد الاستمتاع بذالك العناق الدافئ يُريد أن يُبرد أوصالهُ قليلًا، يريد أن يشبع قلبهُ منها ومن تفاصيلها، ولكن قاطع ذالك العناق الدافئ صوت طرق الباب!
زفر بضيق من ذالك الغليظ الذي قطع عليه لحظته ولكن جميعنا متفقين أن كل لحظة سعيدة ولها نهايه.!
أنت تقرأ
العشق الأسـود.
Vampireالرواية الأولى ليا فـ أرجو أن قدمت أى أنتقاد أن يكون مُراعيًا لمشاعرى. ************************ هو ليس بأنسان عادي بل أنه الحاكم الاسود...!!! سمعت هي عنه في الأساطير ولم تكن تصدق وجوده لم تكن تصدق كميه قسوته الذي تتكلم عنها الاساطير تظنه خرافه من خر...