الرواية الأولى ليا فـ أرجو أن قدمت أى أنتقاد أن يكون مُراعيًا لمشاعرى.
************************
هو ليس بأنسان عادي بل أنه الحاكم الاسود...!!!
سمعت هي عنه في الأساطير ولم تكن تصدق وجوده لم تكن تصدق كميه قسوته الذي تتكلم عنها الاساطير تظنه خرافه من خر...
أذيكمياشوباب😂❤️❤️ لقيت نفسي فاضيه قولت أمسيّ عليكم 😂❤️ وأهـو أخرج من المود شويه..مودي وحش أوي يارجالهأمتحان الهندسه كان جاي صعب أوي والدفعه كلها خارجه تعيط واللجن جايه صعبه أوووي وربنا يستر ومشلش أصل محسوبتك معملتش سؤالين كاملين عليهم ٦ درجات دا غير أن سؤال أكمل م متأكدة منه ياعني قول هجيب ٦ من ١٥ ربنا يستر م هعدي حتي نص الدرجه🙂...المهم نبدأ عشان نكدت عليكم كدة وقرفتكم بحياتي😂❤️❤️❤️
********
أتضح لي أنه لم يكن عليّ التخلي عن هوسيّ بك...!
وقـف ماكس أمام المرآة وهو يصفف خصلات شعرهُ السوداء وتعتلي علي شفتيـه أبتسامه خبيثة وربما سعيدة...! فقد خطرت في بالهُ فكرة شيطانية أن نُفذت كما خططّ لها من دون تدّخل القدّر فسيضمن أن جنـا ستصير ملكـهُ وللأبـد.
آخذ يُصفر بِـ أستمتـاع وهو يـري أمامه هذا المشهـد...
جنـا دلفت لغرفة سالي فوجدتها جالسه علي المقعد الهزاز وتقرأ أحدي القصص فَـ أقتربت منها وجلست بجانبها وقالت بهدوء "سالي أنا كنت عايزة أطلب منك طلب..."
همهمت لها سالي ببرود فَـ أنطلقت جنا قائلة "أنا كُنت عايزة أسكن في حرم الجامعه". أنتفضت سالي من مقعدها كمن لدغها عقرب وقالت بغضب طفيف "ليه أن شاء الله معندكيش حتة تقعدي فيها وأنا معرفش؟!". أجابتها جنا والدموع قد ترقرقت في عيناها "لا عندي بيت ياسالي بس أنا مش لاقيا حد يقعد معايا، أنت وعلى طول مع الليمايتسمي مالك، وعدي وريم بيجهزوالفرحهم ومحدش فضيلي كلكم مشغولين وأنا هنا بموت من الوحدة، يمكن لو قعدت مع صحابي أقدر أفك شويه!".
شعرت سالي بِـ الألم علي أختها الصغرى فَـ أقتربت منها وعناقتها ذالك العناق الدافئ الذي نحتاجهُ جميعنا وقالت بهدوء "خلاص ياحبيبي أهدي، أعملي اللي أنت عايزة المهم تكوني مرتاحه..". أومئت لها جنا باسمة وهي تقول "وأنا كدة هبقي مرتاحة". أبتسمت لها سالي بصفـاء وهي تشعر بِـ الذنب؛ لأنها أهملت شقيقتها ولكنها صبرت نفسها بأنها ستحاول جاهدة تعويضها..!!!
تكاد الأبتسامه أن تصل لأذنيهِ من شدة أتساعها، يشعر بِـ السعادة تغمرهُ، يشعر وكأن الأمل يُحاوطهُ من جديد، ولكنه يخشيٓ أن يغدر القدر بهِ ويكون بِـ نهاية المطاف ذالك الحزين الخذلان تنهـد بضيق وهو ينظر لنفسهُ في المرأة بتلك الملابس التي ولأول مرة يرتديها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
