إصطدمت خيوط الشمس بِسطح مياه الشاطئ المُقابل لِلفُندق الجالسين بِه مُعلِنه عن يَوم جَديد
لكنه عاديآ بالنسبه لِلتي لم تَستطع النَوم بشكل جَيد و إنتهى بها الأمر تقرء كتابآ و أنهتهُ كاملآ.
حَدقت بالنائم بجانبها يُعانق وسادته كَالطِفل
أنزَلت قميصه تُغطي الظاهر من جسده
قَبل أن تقف مُغلِقه الستائر عائده لِلنَوم بجانبه
أبعدت الوساده لِيقطب حاجبيه لكن سرعان ما سَكن عندما إستقرت هي بين ذراعيه.
...............................
إرتدي هوب ملابس الشاطئ يُغادر غُرفته
أخذآ نفس عميق يضع القُبعه فوق خُصلاته التي أصبحت شقراء بفضل جوليان الذي أقنعه بتغيرها البارحه"إنه الوقت لِإيقاظ بعض الحمقى"
فرك يديه سويآ بِحماسقبل أن يركض بالرواق يطرق على جميع الأبواب ليستيقظو جميعآ بما أنهم جميعآ بنفس الطَابق.
منهم من خرج و شتمه و الأخرون ركضو خلفه مُصرين ان يلقوه بِحمام السباحه خلف الفندق.
إستيقظ يضع يده على عيناه بِتثاؤب ، أراد تحريك اليَد الأُخرى لكنه لم يقدر بسبب فتاتهُ النائمه عليها.
تنهد بِكسل يستدير محاوطآ خصرها مُسندآ قدمه فوقها أيضآ يحتضنها بقوه
"أريد إكمال نَومي تبآ لِهوب فقط"
همس يُلصق جبهته بِجبهتها"سنيكي"
لا رد"حَبيبتي"
قَبل أرنبة أنفها الحاد و مازالت لا تشعُر به"تلك الفتاه نَومها ثَقيل جدآ"
تأفف يُناظر شفتهاترك عِناق صغير هُناك أيضآ جعلها تُجعد عيناها بادئه في الإستيقاظ
"فتاتي الكسوله"
شَد على عِناقهالِتبتسم بينما تفتح عينيها
مُتحدثه بِنبره ناعسه
"صباح الخَير لَطيفي"يونجي.
أيوجد صباح الخير أفضل من هذا؟
بالطبع لا صَوتها جميل و مُثير للغايه عندما تستيقظ
إبتسمت لها لِتُبادلني بينما أغمضت عيناها مع أنها شخص سئ المِزاج جدآ بِالصباح و غالبآ تشعُر بالصُداع الأن لكنها تُعاملني دائمآ بِرقه تُدغدغ قَلبي.
أنت تقرأ
PINK BOY
Fanfiction-صَدقني نحنُ لسنا كأي شركاء سكن مُبتذلان ويونجي أكثر من مُجرد فتى يُحب اللَون الوردي- غُرفه واحده حيث الفتاه الشَهيره بِكَونها مُتنمره و لَعوب سنيكرز و الفتى الوردي يونجي. بدئت 29/9/2021 مُكتملة 17/12/2022 مِينْ يونجي سنيكرز فايلر جيمين (جوليان) جي...