VOTE!
بارت طويل شوية سو لو تدلعوه بشوية كومنتس يبقي عملتو واجب جامد اوي يعني.
المهم
Enjoy
....................................................
يقود بِبُطئ لم يعهدهُ من قَبل
و يده التي لا يقود بها مُستندة على قدمهُيخدش بِإظافرهُ بنطالهُ اللبني ببعض التمزيقات المُتفرقة و القميص الأبيض الخفيف ذو الأكمام القصيرة
مع أن الجو لم يكن بتلك الحرارة لكنه كان غاضبآ كفاية
سواء من والدتهُ أو من معرفتهُ أمر خيانة جدتهُ و جد سنيكرز لِجدهُ هو يكره الخيانة
يبغضها جدآ.
أوقف سيارتهُ أمام مركز الشُرطة و الذي كان هادئآ للغاية كَون الساعة قاربت على العاشرة مساءً.
تخطى المدخل يبحث عن شخص عرفهُ عليه والدها سابقآ حتى وجدهُ لينقُر على كتفهُ بِخفة فَيلتفت الأخر و الذي تعرف عَليه سريعآ.
"لِما تأخرت؟ تعلم أن مواعيد الزيارة أنتهت"
"أعتذر حصل أمر ما"
بلل شفتهُ بِتوترلِيُشير لهُ بمعني أعطني مال
أخرج بعض الدولارات من جيبهُ فَيُنادي الضابط على أحد الحُراس و وضع تلك الأموال بِجيبهُ
"خُذ سيد يونجي لِمكتبي و أتي لهُ بِ سنيكرز تلك ستجدها في غرفة إحتجاز تسعة و لا تفتح عليهم المكتب اتركهم على راحتهم"
نظر لِصاحب الخُصلات الوردية غامزآلِيتحمحم بِإحراج
"شكرآ"أومئ له ثم أشاح بيدهُ يُخبرهُ أن يذهب معهُ
تَرجل يمشي بجانب الحارس هذا حتى توقفا أمام مكتب الضابط فأعطاه يونجي كيسآ أبيض
"هل يمكنك أن تُعطي هذا للفتيات المُحتجزات معها خاصةً تلك أيادرينكا؟"
"حسنآ"
أخذهُ منهُ متوجهآ للطابق السُفلي حيث غُرف الإحتجاز الجماعية أو المُنفردة و التحقيق.
كانت جالسة فوق الأرضية تحتضن رُكبتيها لِجسدها مُسنده رأسها المُثقل فوقها
مُتجاهلة حديث الفتيات من حولها و محاولاتهم في جعلها تأكل شيئآ من الأشياء الخفيفة التي قد تأتي لأي منهُن أو بعض المياه لكنها لا تستجيب لهُن.
أنت تقرأ
PINK BOY
Fanfiction-صَدقني نحنُ لسنا كأي شركاء سكن مُبتذلان ويونجي أكثر من مُجرد فتى يُحب اللَون الوردي- غُرفه واحده حيث الفتاه الشَهيره بِكَونها مُتنمره و لَعوب سنيكرز و الفتى الوردي يونجي. بدئت 29/9/2021 مُكتملة 17/12/2022 مِينْ يونجي سنيكرز فايلر جيمين (جوليان) جي...