PINK BOY

ch.26

أحدهم يهدم قلبك و أخر يُرممهُ لكن أنتَ! من فضلك توقف عن منح خافقك لِشخص لا يكترث و تفكيرك لِشخص لا يستحق أنتَ أكبر من هذا بِكَثير.

أنتَ نجمه مُشتعله

تذكر هذه الكلمات أنتَ نَجمه لذا لا تدع أحدهم يُطفئ لَهيبك، يُضيع شغفك و لمعانك.

أحسِن إختياراتك من فضلك
فَما عادَ قلبكَ يحتمل خيبات إضافيه
يكفيه الماضي و كثرة التفكير بِالفعل.

يونجي.

شخص يثمل من الخَمر و هُناك من ثمِل، فقد وعيهُ بين زوايا ثغرها، ثنايا جسدها و هوَ أنا

الأوقات معها مُقدسه يجب أن تُخلَد في التاريخ و تُكتَب بِأبيات مِن الشعر

لم يشعُر أحدهم ما أشعُر به الأن
أن تصِل لِأقصى مراحل الحُب مع أحدهم لَهوَ دواء الحُزن بِحد ذاتهُ

لولا الحُزن ما وُجِد الحُب و لو لم يخدشنا الحُب لما زار الحُزن أطرافنا أبدآ

لا يقتصر الحُب على شخص فقط قد يكون أُغنيه،روايه،معزوفه،حلوى،شتاء أو طقس مُشمِس، مظهر السماء قَبل المَغيب و لمعان النجوم بِلَيل حالك السواد

أليست كلها أشياء تستحق الحُب؟

و هُناك فتاه أشعلت شرارة قلبي و زادت رَغبتي نظرت لِعيناها الداكنه بينما أُلقي على مسمعها كم أُحبها

أغمضت سوداويتيها و تأملت جسدها بين يداي كانت ترتعش بِإستمتاع و كُنت مُنتشيآ ألتقط أنفاسي

بينما إزدادت نَشوتي لِرؤيتها بِتلك الحاله المُبعثره و أنني أنا من أوصلتها لها
سأُخبركم سر!

لم يضع لي جونغكوك مُنشط كانت خطه من كلانا لِتتركني أُدللها بالطريقه التي لطالما رغبت بها و أن أُعاملها كما أُحب

رُبما لو علمت ستقتلني لكن من يهتم سنيكرز بالأعلى أو بالأسفل هي ستبقى أفضلهُن بالنسبه لي.

إستقريت بِعناقها دافنآ مَحياي بِعُنقها أشتم رائحة عطرها الأخاذ

ملايين النساء تضع هذا العطر من نفس الماركه لكن صدقآ
و لا واحده منهُن تُنافس حُلوتي و لا هي تُشبههُن بتاتآ.

لقد أهلكتها الليله مازالت ضَرب خافقها يصل لِأُذناي
و مازال جسدها يرتعش