كانت شاكره للذي امامها لدرجه كبيره كانت ممتنه له لدرجه انها تفدي بحياتها له ولا تهتم هو عن غيره كان جالس أمامها يتناول من الطعام الذي كان كان امامهم ع الطاولة التى تفصل بينهم فقام بجلبها معه بالقوه غصباً عنها رغم انها قالت انها ليست جائعه فالبرغم انها تقول انها ليست جائعه لكنه اصبح يفهمها فهي دائما تقول له دائما بأنها ليست جائعه ولكن هو أصبح يفهمها فهي لا تريد أن تأكل أي شئ أي بالمعنى الأصح أصبح لا تأكل إلا نادراً بعد الحادث الذي حصل معها فبالرغم انه يعرف حالتها ولكن يجبرها أن تأكل معه حتى لو أنها لا تشعر بالطعم فلقد فقدت حاست التذوق لديها وأصبحت لا تشعر بمذاق أي شئ ولهكذا أصبحت لا تأكل إلا نادرا وإذا ارادت ان تمد جسدها بالذي ينقصه من فيتامينات وطاقه فكان من خلال المحاليل او حبوب الفيتامينات والابر ...
تحدق به كيف يأكل بشهيه لا بد ان كان جائع ..
شعرت بالتى تحدق به أثناء تناوله الطعام قام برفع عينيه للتي كانت امامه لاحض انها لم تمس الطعام الذي كان امامها قام بوضع معلقته التى كانت بين اصابع يده وقام بحمل معلقتها وملئها بالطعام ووضعها امام شفتيها منتظر ان تفتح فمها فاقت من شرودها ع ملعقه امام شفتيها وقوله لها : أفتح يا سمسم .
خرجت ضحكه صغيره من بين شفتيها عليه رفعت يدها حيث كانت تريد ان تأخذ المعلقه من يده ولكن ارجع يده بأصرار حيث كان مصر أن يطعمها بيده كالطفله لم تشعر بالطاقه لمعاندته فقامت بأتسليم له التحكم فتحت فمها له وفي هذه الأثناء هو أعتلت أبتسامه وجهه وقام بأدخال معلقة الطعام بفمها..
كانوا يتناولون الطعام بأرتياح كان بين الدقيقة والأخر يطعمها مع أنها انها بدأت تأكل ولكن لم يهتم...
ساكوره : زاك صحيح هل سيحضر كل من امي و ابي الليله للحفل .
زاك : لا لن يحضروا لقد قالوا انهم لا يشعرون بالطاقة للذهاب ويريدون ان يبقوا لوحدهم يرتاحوا من الضجيج وقالوا ان ذهابنا سيغطي ع غيابهم ..
هزت رأسها بالفهم وأكملت طعامها الذي كان فقط لون لاطعم لكن من أجله ستأكله ...
اوصلها الى المستشفى لتكمل عملها المتبقي وهو يذهب يكمل عمله المتبقي ثم يذهب ليأخذها من بيتها ثم يتوجهوا الى مكان الحفل .
مرت ع المرضى وأخذت تتأكد من صحتهم وكيف تسير صحتهم بعد عملياتهم...
بعد مرور وقت عادت الى بيتها شربت أدوئتها وأستحمت بسرعه ثم أخذت تحضر نفسها لحفلة الليله كانت الحفلة التى ستذهب لها هي حفلة كبيرة دولية تجميع جميع كبار الشخصيات حول العالم حيث يجتمع الناس في هذا اليوم ويئخذون راحتهم ويقضون امسيه رائعه بعيداً عن ضجيج العالم الخارجي ..
واقفه امام المرئاه مرتديه ثوب الاستحمام ( يعني روب ) فتحت الربطه وجعلته يقع من ع جسدها تحدق بجسدها الكان شبه عارية فقط كانت ترتدي فقط ملابسه الداخليه حدقت بالوشم الذي كان يبان قليلاً من خلف كتفيها فكانت راسمه ع ظهرها أجنحه منفرده كبيره جميله سوداء تغطي ظهرها كاملاً كان يبان كما لو أنه خرج من داخل جسدها ، ريشها كما لون انه حقيقي كان جميل جدا يجذب الانظار ..
أن لكل شئ معنى الرسوم الصغير لها معنى حتى لو نقطه او خط له معنى في الحياة ولكن خاصتها لم يكن لها اي معنى فقد كان فقط رسمه بالنسبه لها . رسمه عادي لتغطي أثار الجروح ..
لقد كانت تكره الوشم لدرجه كبيره هههه ويالها من حياة.
حياة لعينه....
اخفضت عينيها عن المرئاه وتوجهت الى اين وضعت الفستان الذي سترتديه فلقد أصبحت تكره التحديق بجسدها من خلال المرئاه بعد الحادث ...
قامت بأرتداء فستانها الذي كان عباره عن ....تشويق للجاي واعتذر عن التقصير والتأخير البارت الجاي اطول انشالله
أنت تقرأ
pure heart in devil jail
Randomأتمنى من كل قلبي أنني لم أراك أنني أكرهك أتمنى أن تحرتق بنار جهنم وهل تعرف لو كان لدي قنينة ماء وأنا أراك تحترق أمامي لسأشرب الماء كله لأخر نقطة وأثناء شربه سأحدق بك لأتمتع برؤيت ألمك والمره الأخرى الذي تقرر بقتلي كن رجل وضع فوهت المسدس برأسي وأطل...