كان يطالع صورها التي بالهاتف كانت تبدوا سعيده ولكن هناك لغز بعينيها كانت ابتسامتها تجعل قلبه يتألم.
تخيلوها هي نفسها البطلة التي في البارت الأولالعودة إلى الماضي
بعد الحادث بليلةطرق باب الغرفة أحد الخدم ودخل بعد أن سمح له بالدخول دخل وقال سيدي لقد تم الرسالة هذه الحقيبة إلى هنا من قبل أحد العاملين في الباخرة فلقد قالوا أنه قد نسيها أحد الضيوف ولم يجدوا صاحبها .
لم يدر رأسه أو يحدق به فكان فقد واقف ويدر ظهره ويحدق بالنافذة بينما يدخن بشراهافقال له بصوت بارد: أرسلها إلى منزل ميرا
فأجابه انه السيدة كبرى هي التى أمرت لأرسال إلى هنا
امره بوضعها ع الطاولة ويخرج كان يعرف أن اخته لها سبب لتفعل هكذا ولكن ما سببها لأرسال هذه قام بالتوجه إلى الطاولة بينما قد وضعت السكارة بين شفتيه وحمل الحقيبة الصغيرة وفتحها لم يكن هناك شئ غريب بها كسلاح ..إلخ كان يوجد بها هاتف محفظة نقود يوجد بداخلها صورة صغيرة رفعها واخذ يحدق بها كانت صورة لامرأة حامل ع الشاطئ ورجل خلفها يعانقها من الخلف و وكان ورائهم البحر فكانوا ع الشاطئ وكان هناك كارت مال فقط .
حمل الهاتف وفتحه فأنارت شاشة الهاتف المحمول فكانت خلفية الشاشة صورت الفتاة التي قتلها قبل ساعات عده وضع الأشياء بقوة ع الطاولة وأدار ظهره واخذ يحدق للسماء من خلال النافذة الزجاجية كان يحاول أن يخفف غضبه ولكن.... قام برمي السكارة وقام برفع الكرسي الذي كان بجانب النافذة ونراه بقوه ع النافذة وقلب الطاولة التي كانت بجانبها اخذ يرمي ويدمر كل شئ تلقاه عينيه أمامها كان يحاول أن يخفف غضبه ولكن كان يتزايد فقام بالسير بغضب وفتح باب غرفة بقوة واخذ يأخذ خطاه لكي يخرج من البيت قبل أن يفجره كان الخدم صامتين ويرتجفون من الخوف فلقد سمعوا اصوات التحطيم التى بالأعلى فلم يتجرؤ للصعود للأعلى فلا يريدون أن يلقون حتفهم ... كان يقود بسرعة قصوى وكاد أن يتسبب بأكثر من خمس حوادث كبيرة ...
كان الحل الوحيد لتهدئة هي سفك الدماء والان هو لدية اجمل دمية سيتفنن بها
...يتبع
أنت تقرأ
pure heart in devil jail
Randomأتمنى من كل قلبي أنني لم أراك أنني أكرهك أتمنى أن تحرتق بنار جهنم وهل تعرف لو كان لدي قنينة ماء وأنا أراك تحترق أمامي لسأشرب الماء كله لأخر نقطة وأثناء شربه سأحدق بك لأتمتع برؤيت ألمك والمره الأخرى الذي تقرر بقتلي كن رجل وضع فوهت المسدس برأسي وأطل...