دفعت الباب وتقدمت كان هناك رجل واقف معطي لها ظهره واقف بالقرب من السياج كان كلاهما متواجدين ع سطح المستشفى تقدمت منه وحاوطته معانقته من الخلف وضعت رأسها ع ظهره عندما شعر بها قام بأدارة جسده وقام بمبدلتها العناق قال لها وهو يمسح ع ظهرها بلطف : ماذا حصل ؟
قالت له بهدوئ يعاكس حالها الذي كان قبل قليل : لا شئ فقط تعبه فقط أحتجت عناقك الان اكثر من لا شئ قام بفصل يديه عن خصرها وقام برفع يديه الى وجهها وقام بأبعاد رأسها عن صدره كان ممسك بوجهها من كلا الجانبين واضع كفي يديه ع خديها قولي لي ماذا حصل مندون أن تخبأي عني شئ ما
أجابته وهي تحدق به بعينيه أنا بخير صدقني ولكن كما تعرف عمل و تعب لا شئ أخر لا تقلق ..
قال لها بعدما انهت حديثها : اذ لم يكن لديك شئ مهم تعالي معي للبيت هزت رأسها ثم قام بأعادة رأسها بصدره تعانقه كأنها تحاول ان تستمد منه القوة بعدما ...بعد الحادث بسنه.
يعم صراخة في القصر قائلا
اريدكم أن تجدوه لي و تجلبوه لي ع قيد الحياة وفوراً أو أقسم بأني سأجعلكم تنسون ما انتم(وبعدها صرخ بصوت أعلى من قبله) هل تسمعوني( أخفضوا رؤوسهم الذين أمامه ) والان أخرجوا لا اريد ان أرى وجوهكم (فقاموا بالانصراف واحد يلي الاخر كان يبدون من ملامحهم كانهم خرجوا من الجحيم ....
انتهى..
الوقت الحاضر .
يجلس بمكتبه ويحرك كأس النبيذ بيد وبيد الأخرى يحمل سيجارته بين ثنايا أصابعه....
يحدق أمامه كان يشعر بأن بالاختناق ارجع رأسى ع الكرسي واغمض عينيه فأتت امام عينية ذكرة عنه هو و هي عندما عندما كانوا يسبحون تحت ضوء القمر في الشاطئ عندما كانوا ثملين وليس بوعيهم تذكر كيف كان شكلهالا يعرف لماذا اتت هذه الذكريات الى عقله والان
أتت أيضا الى عقله جمله قالتها مره لا يأتي ع عقله المحادثة او لماذا قالته او موضوع المحادثه لكن يتذكر هذه الجمله بالتحديد ولكن لا يعرف لماذا اتت الى عقله الان .
لا تفكر فيما يمكن أن يحدث في غضون شهر. لا تفكر فيما يمكن أن يحدث في غضون عام. ركز فقط على الـ 24 ساعة التي أمامك وافعل ما في وسعك للاقتراب من المكان الذي تريد أن تكون فيه او للأقتراب من الشخص الذي تريد ان تكون بجانبه .
....
...كان يعرف بداخله انها هي حتى لو لم تقول انها هي كان يشعر بداخل انها هي لكن القليل من ملامحها مختلفة مختلفة كلياً عن الماضي وحتى تصرفاتها ومعاملتها معه كانت تتصرف كأنها لا تعرف او لا يعرف كيف يصفها ولكن كانت غريبه بارده ..
كان يشعر بالتفاجئ والحيرة ولكن أيضاً مشاعر أخرى مختلطه بنفس الوقت تملئه عندما يفكر بهذا الامر ان كن كيف ما زالت ع قيد الحياة لا يعرف كيف ولكن يستحيل ان تنجوا من هذا الارتفاع أصلا مستحيل ان يبقى احد ع قيد الحياة بعد هذا الحادث ...
..
كانت شاكره للذي امامها لدرجه كبيره كانت ممتنه له لدرجه انها تفدي بحياتها له ولا تهتم هو عن غيره كان جالس أمامها يتناول من الطعام الذي كان كان امامهم ع الطاولة التى تفصل بينهم فقام بجلبها معه بالقوه غصباً عنها رغم انها قالت انها ليست جائعه فالبرغم انها تقول انها ليست جائعه لكنه اصبح يفهمها فهي دائما تقول له دائما بأنها ليست جائعه ولكن هو أصبح يفهمها فهي لا تريد أن تأكل أي شئ أي بالمعنى الأصح أصبح لا تأكل إلا نادراً بعد الحادث الذي حصل معها فبالرغم انه يعرف حالتها ولكن يجبرها أن تأكل معه حتى لو أنها لا تشعر بالطعم فلقد فقدت حاست التذوق لديها وأصبحت لا تشعر بمذاق أي شئ ولهكذا أصبحت لا تأكل إلا نادرا وإذا ارادت ان تمد جسدها بالذي ينقصه من فيتامينات وطاقه فكان من خلال المحاليل او حبوب الفيتامينات والابر ...
------
Sakurai pov:
شكرأ.. لك زاك ...-----
تحدق به كيف يأكل بشهيه لا بد ان كان جائع ..
شعر بالتى تحدق به أثناء تناوله الطعام قام برفع عينيه للتي كانت امامه لاحض انها لم تمس الطعام الذي كان امامها قام بوضع معلقته التى كانت بين اصابع يده وقام بحمل معلقتها وملئها بالطعام ووضعها امام شفتيها منتظر ان تفتح فمها فاقت من شرودها ع ملعقه امام شفتيها وقوله لها : أفتح يا سمسم .
خرجت ضحكه صغيره من بين شفتيها عليه رفعت يدها حيث كانت تريد ان تأخذ المعلقه من يده ولكن ارجع يده بأصرار حيث كان مصر أن يطعمها بيده كالطفله لم تشعر بالطاقه لمعاندته فقامت بأتسليم له التحكم فتحت فمها له وفي هذه الأثناء هو أعتلت أبتسامه وجهه وقام بأدخال معلقة الطعام بفمها..
كانوا يتناولون الطعام بأرتياح كان بين الدقيقة والأخر يطعمها مع أنها انها بدأت تأكل ولكن لم يهتم...
ساكورا : زاك صحيح هل سيحضر كل من امي و ابي الليله للحفل .
زاك : لا لن يحضروا لقد قالوا انهم لا يشعرون بالطاقة للذهاب ويريدون ان يبقوا لوحدهم يرتاحوا من الضجيج وقالوا ان ذهابنا سيغطي ع غيابهم ..
هزت رأسها بالفهم وأكملت طعامها الذي كان فقط لون لاطعم لكن من أجله ستأكله ...
اوصلها الى المستشفى لتكمل عملها المتبقي وهو يذهب يكمل عمله المتبقي ثم يذهب ليأخذها من بيتها ثم يتوجهوا الى مكان الحفل .
مرت ع المرضى وأخذت تتأكد من صحتهم وكيف تسير صحتهم بعد عملياتهم...
بعد مرور وقت عادت الى بيتها شربت أدوئتها وأستحمت بسرعه ثم أخذت تحضر نفسها لحفلة الليله كانت الحفلة التى ستذهب لها هي حفلة كبيرة دولية تجميع جميع كبار الشخصيات حول العالم حيث يجتمع الناس في هذا اليوم ويئخذون راحتهم ويقضون امسيه رائعه بعيداً عن ضجيج العالم الخارجي ..
واقفه امام المرئاه مرتديه ثوب الاستحمام ( يعني روب ) فتحت الربطه وجعلته يقع من ع جسدها تحدق بجسدها الكان شبه عارية فقط كانت ترتدي فقط ملابسه الداخليه حدقت بالوشم الذي كان يبان قليلاً من خلف كتفيها فكانت راسمه ع ظهرها أجنحه منفرده كبيره جميله سوداء تغطي ظهرها كاملاً كان يبان كما لو أنه خرج من داخل جسدها ، ريشها كما لون انه حقيقي كان جميل جدا يجذب الانظار ..
أن لكل شئ معنى الرسوم الصغير لها معنى حتى لو نقطه او خط له معنى في الحياة ولكن خاصتها لم يكن لها اي معنى فقد كان فقط رسمه بالنسبه لها . رسمه عادي لتغطي أثار الجروح ..
لقد كانت تكره الوشم لدرجه كبيره هههه ويالها من حياة.
حياة لعينه....
اخفضت عينيها عن المرئاه وتوجهت الى اين وضعت الفستان الذي سترتديه فلقد أصبحت تكره التحديق بجسدها من خلال المرئاه بعد الحادث ...
وبدأت تستعد للحفلة ... ...أرائكم وتوقعاتكم لا تنسوا تكتبوها ولا تنسو التصويت
كلما أرى تعليقات أكثر سينزل البارت إلي بعده اسرع
أنت تقرأ
pure heart in devil jail
Rastgeleأتمنى من كل قلبي أنني لم أراك أنني أكرهك أتمنى أن تحرتق بنار جهنم وهل تعرف لو كان لدي قنينة ماء وأنا أراك تحترق أمامي لسأشرب الماء كله لأخر نقطة وأثناء شربه سأحدق بك لأتمتع برؤيت ألمك والمره الأخرى الذي تقرر بقتلي كن رجل وضع فوهت المسدس برأسي وأطل...