بعد الحادث بسنه.
يعم صراخة في القصر قائلا
اريدكم أن تجدوه لي وفورا أو أقسم بأني سأجعلكم تنسون ما انتم(وبعدها صرخ بصوت أعلى من قبله) هل تسمعوني( هزة الذي أمامهم بسرعه رؤوسهم تعبيراً عن فهمهم ) والان أخرجوا لا اريد ان أرى وجوهكم (فقاموا بالانصراف واحد يلي الاخر كان يبدون من ملامحهم كانهم خرجوا من الجحيم ....
انتهى..
الوقت الحاضر .يجلس بمكتبه ويحرك كأس النبيذ بيد وبيد الأخرى يحمل سيجارته بين ثنايا أصابعه....
يحدق أمامه كان يشعر بأن بالاختناق ارجع رأسى ع الكرسي واغمض عينيه فأتت امام عينية ذكرة وهو وهي عندما عندما كانوا يسبحون تحت ضوء القمر في الشاطئ عندما كانوا ثملين وليس بوعيهم تذكر كيف كان شكلها.....
...
....
انتهى من عمله وركب في سيارتة وتوجه إلى ..الى لا يعرف بماذا يصفة ولكن يشعر بالراحة بعد اوقف سيارة وخرج منها وبعدها اخذ يمشي ويمشي لنصف ساعة إلى أن وصل إلى مراده لقد كان حل الليل والقمر والنجوم تتلئلئ في السماء وقف أمامه وبعدها اخذ يتسلقها ببطا إلى أن وصل إلى مرتفع شاهق وبعدها فتح الباب المتوسط الطول ودخل دخل واخذ يمشي بين الزوايا إلى وصل إلى مكان معين فقام بخلع جاكيته ورميها ع الأرض وبعدها استلقى في السرير المتوسط الحجم واخذ يحدق فوق فكان يوجد زجاج يجعلك ترى السماء التى فوقك واخذ يستنشق الرائع التى عالقة في السرير والتى كانت الشئ الوحيد التي يجعله يشعر بالراحة... وهي رائحتها ...لا يعرف لماذا ولكن كان هناك سبب لا يعرف جعله متعلق بها بطريق غريبه
كان هو قد أصبحت عاد لدية يأتي بين يومين او ثلاث كلما شعر بالاختناق يأتي إلى هذا المكان والذي هو بيت الشجر ة الذي اكتشفة قبل ٩ سنوات والذي ينتمي لها فقط كان هذا البيت الشجر بوسط غابة كبيرة ولكن جميلة وكانت هذه الغابة تتميز باشجارها العملاقة الكبيرة والمرتفعة والعالية جدا . فلا تستطيع أن ترى بيت الشجرة حتى لو رفعت رأسك واخذت تحدق بالأعلى فكانت سيقان الأشجار العملاقة تغطية بالكامل فلا تستطيع أن تلمح من شئ ابدا.....
يتبع..
رأيكم
أنت تقرأ
pure heart in devil jail
Rastgeleأتمنى من كل قلبي أنني لم أراك أنني أكرهك أتمنى أن تحرتق بنار جهنم وهل تعرف لو كان لدي قنينة ماء وأنا أراك تحترق أمامي لسأشرب الماء كله لأخر نقطة وأثناء شربه سأحدق بك لأتمتع برؤيت ألمك والمره الأخرى الذي تقرر بقتلي كن رجل وضع فوهت المسدس برأسي وأطل...