ارجوكم علقوا واعطوني رأيكم
والأن قراءة ممتعه
وقف بجانبها وصمت لم يتكلم فقد يحدق بالسماء وبالبحر.
كان فقط اصوات الأمواج والرياح والموسيقى يسمع .
إلى أن قطعه هو قائلا : سوف تقعين انزلي من هنا فهزت رأسها وبعدها قامت بحذر الوقوف وإدارة جسدها ورفعت قدمها لعبر السياج والدخول إلى محيط السفينة ثم اعدلت فستانها وقامت بالمغادرة وتركته ورائها كانت تبدوا غريبة صامته هادئه ع غير عادتها صحيح أنها دائما هادئه ولكن كان هذا هدوئها غريب .....
....
...
واقفه بين الجميع حول الطاول وهناك موسيقى هادئه تتعالى تحدق بالطاولة لم تكن بوعيها كانت بعالم اخر لم تكن تشعر بالذين حولها لم تكن تستمع إليهم إلى أن قطعه هدوئها وإعادته للوعي نكزه من الذي بجانبها فأدارت وجهها وحدقت به فكان جاك فقام بالتأشير بعينيه ع الفتى الذي كان واقف بجانبه فكان الفتى يحدق بها مبتسم فقالت: ماذا ؟
فأجابت فرانك : أن السيد دافنشي يسألك اذا تقبلين أن ترقصي معه تحدق بالمدعو دافنشي فهزت رأسها بالموافقة فقام الأخرى بمد كف يده لتمسكه يأخذها لساحه الرقص التي كانت تتوسط الباخرة وحولها يوجد الطاولات وأماكن الجلوس فقامت بمد يدها وامسكت كفه وقاما بالمشي إلى ساحت الرقص وبعدها وقفوا مواجهين بعضهم وقامت هي بوضع أحد كفيها بين كف الاخر و ويدها الأخرى وضعتها ع كتفه بينما هو مسك أحد كفيها ويده الاخرى ع خصرها واخذ يتمايل معها ع أنغام الموسيقى كان تحدق بالبحر الذي كانت تستطيع أن تراه من خلفه كان تشعرها انها كالأليه وهناك قنبلة برأسها ستنفجر بأي لحظه اخذت الذكريات التي كانت قد بنتها معه تعاد أمام ناظريها كانه شريط فلم يعاد أمام ناظريها
كانت تتمايل وترقص معه لكن عقلها ليس معه فقد كانت أشبه بأليه فمندون أن تشعر كانت تتساقط الدموع من أعينها وهي كانت ترى أمامها الذكريات تعبر أمامها لم تشعر نفسها حتى وهي تتوقف إلى أن هز كتفها قليلا الذي أمامها فقامت بالتحديق به وبعدها اعتذرت منه بصوت مهزوز وبعدها قامت بالركض وهي رافعه جزء من فستانها لكي لا تقع فكان الجميع يحدق بها .عودة للحاضر .
كانت تسمع دق الباب ولكن لم تكن تستطيع الوقوف فكانت تشعر بالتعب كانت تسمع الأصوات التي التي من الخارج ولكن لم تكن تفهم ...
لم ترفع رأسها من بين ساقيها حتى عندما شعرت بالباب يفتح .
تقدم منها ببطأ ونزل ع الأرض ليصبح بمستواها وبعدها قام بوضع يده ع شعرها واخذ يمسح ع شعرها .
قامت برفع رأسها ببطأ واخذت تحدق به أعينها تدمع وقالت بصوت يملئه الحزن ويرجف : ج..جا
.. جاك خذني للمنزل انا متعبه .
فهز رأسه بالإيجاب وقام بمسح دموعها بلطف من ع خديها ثم قام بوضع يد خلف ظهرها وتحت أرجلها وقام بحملها بينما هي وضعت رأسها ع صدره وكانت اعينها لا تزال تدمع فأغمضت أعينها وفي هذه الأثناء وهي تغمض اعينها قالت بصوت خافت : أنني أتألم. لكنه سمع ما قالت .
.
أنت تقرأ
pure heart in devil jail
Randomأتمنى من كل قلبي أنني لم أراك أنني أكرهك أتمنى أن تحرتق بنار جهنم وهل تعرف لو كان لدي قنينة ماء وأنا أراك تحترق أمامي لسأشرب الماء كله لأخر نقطة وأثناء شربه سأحدق بك لأتمتع برؤيت ألمك والمره الأخرى الذي تقرر بقتلي كن رجل وضع فوهت المسدس برأسي وأطل...