١٣.

15.2K 509 1.1K
                                    


.

لقينا بعض بالصدفة،
وكان اللقى قدر

- عبدالعزيز

...

١٨+

عند وهاب -

رفع راسه وتنهد وهو يحس بلسان الشخص الي حاشر وجهه بين رجوله يمشي على عضوه.

جسمه بدأ يعرق واهاته تطلع بشكل خافت.

كانت دقايق لين قذف اخيراً بعد نص ساعة من المص

بعد الثاني بعد ما ذاق طعم وهاب، وقرب منه يبوس شفايفه لكن وهاب صد عنه وقال: تقدر تطلع

عقد الثاني حواجبه و رد: اقدر اطلع؟ ليه ما تبي انيكك؟

وهاب: لا، انا قلت لك تمص وبس

انزعج الثاني ووقف وهو ياخذ ملابسه: ترى سويت كذا عشان اخذ فلوس

وهاب ببرود: طيب، يعطيك العافية؟

لبس الثاني ملابسه بسرعة بعدها طلع وهو يسب في وهاب اما وهاب رجع يناظر البحر.

تقاسيم عضلاته والعرق ينزل منها و نور القمر يعكس عليه

كلهم كانوا يعطون صورة مثالية لجسم وهاب وجماله.

رفع شعره الي كان نازل على وجهه، بعدها التفت لجواله الي دق فجاءه.

رغم انه متأكد ان رقمه مو عند احد عدا مصعب و حمد و نادر

قام ومشى للجوال، بعدها رفعه وشاف رقم غريب وزاد تعجبه!

مين متصل عليه،

رد على المكالمة بدون ما يتكلم لكن جاه الرد من صوت يعرفه عدل: وينك

تنهد وهاب بعد ما عرف انه عبدالعزيز ..

حس بأنزعاج وقال: مالك شغل، من وين اخذت رقمي

عبدالعزيز بنبرة شوي عصبية: وهاب وينك

وهاب: قلت مالك شغل

فجاءه سمع عبدالعزيز يكلم احد: انتو وين وهاب

اخذ وهاب بوكسره ولبسه وهو يقول: لا تتعب نفسك، ما راح تلقاني

عبدالعزيز بعصبية: انا بـ جدة

رفع وهاب حاجبه بذهول بعدها قال: ما شاء الله ولا كأنها رحلة ساعتين

عبدالعزيز: وهاب لا تخليني اعيد سؤال، وينك

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الوقـارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن