فخذا امرأة بتنورة سوداء وجوارب ممزقة...؟
صدر رجل عاري...؟
مـ...ما هذا بحق الرب! أهذه صور شخصية، أو...لا أعرف حتى تشبيهًا مناسبًا!نعم يا سادة، نستضيف في هذه الحلقة:
-قرع طبول-«الأطفال الكبار!»
نعم، إنهم تمامًا ما تفكرون به، إنهم ذلك النوع، -والذي غالبًا ما يكون في الرابعة عشر أو أصغر- ويدّعي الروعة والبرود و: «أنا شخص خطير، لا تتحدثوا معي، في حضوري؛ الشياطين تتمنى أنها لم تُخلق».
آ...عفوًا؟
وكالعادة، يكتب لي تلوثًا بصريًا آخر، يتضمن كلمات خادشة للحياء، شتائم، هراء آخر لا أريد أن تطق مرارتكم منه أيضًا مثلي...أو لحظة واحدة؟ أنتم دخلتهم هنا! فلتطق مرارتكم!
ونعود لموضوعنا، يكتب تلوثًا بصريًا كـ: «أِنٌاٖ خٰهطُيهـرَٰ جْــــــــدّٰا علٌى الققققلوبٓ»
أعتذر على قساوة المشهد، فأنا قد طقت مرارتي أيضًا عند رؤيتي للحركات الموضوعة في غير أماكنها الصحيحة -تشحذ سكين-
أتساءل ما دخل الروعة بذلك؟ الله أعلم!
ودائمًا دائمًا دائمًا! ما تكون أسماؤهم «آيدن، جيسيكا، ماريا، أليكس» في حساباتهم.
وطبعًا كما تعرفون، تجدون أسمائهم الحقيقية «سعدون، بدرية، فاطمة، حمودي».
أليس كذلك يا جيسيكا؟ همممم؟والمشكلة الأخرى، أنهم أطفال، حرفيًا أطفال.
ما دخل الروعة في الشتم والكلام الخادش؟ ما دخل الروعة بالكلام المعوق؟
واللهِ إن الأخطاء الإملائية أشرف!وعادةً، تجدونهم يضعون صورة مُغَنٍّ كوري، بتأثير أسود وأبيض.
والذين يضعونه، فهؤلاء أسوأ من الذين يضعون صدر رجل.
لماذا؟ ببساطة يشعرون أنهم -واااو هاي كلاس- من الطبقة الراقية يعني.وتجدون منصتهم مليئة بفتيات خفيفات يتغزلون بهم باستمرار، وبعضهم يحذف رسائل منصتهم دائمًا.
ومن حين لآخر سيتضح أن: -تهمس- اقتربوا أكثر لأخبركم سرًا -تهمس أكثر- يتضح أنهم فتيات يمثلن أنهن فتيان!
نعم يا سادة، كما قرأتهم، إنه سر، لا تخبروا أحدًا ؛)
ببساطة، الأطفال الكبار = وهميين.
إذًا، وصلنا لنهاية الحلقة، من الجميل الذي يجرؤ على مشاركة الكتاب مع بعض من أطفالنا الكبار؟ لن أمنعكم!
شاركوا الكتاب مع ثلاث من أصدقائك! وآسفة على التحديث المتأخر!
أنت تقرأ
طقَّت مرارتي! -قيد التنقيح-
De Todoها نحن ذا مجددًا في سلسلة لا متناهية من الابتذال الواتبادي الذي يبدو أنه لن يختفي في أي وقت قريب! لكن أنا هنا، وباسم 'معظم القراء والكتاب' أقول لكم: توقفوا عن فعل هذه الأشياء! لقد طقَّت مرارتي منكم! كتاب تسلية عشوائي، به وجهة نظري للأشياء المتكررة...